ابو القنفد للبيع





أبو القنفذ
احتيال العرض والطلب .. ظاهرة ليست جديدة ولكنها متجددة
أيها السيدات والسادة خلوا بالكم وفتحوا مخكم وكبروا عقولكم شوية .. أبو القنفذ ايه وعلاج ايه وسرطان ايه .. وكل القصة لو عارفين خدعة لا أكثر ولا أقل .. ح تقولي كيف والإجابة ساهلة جدا .. بتعرفوا ناس مليص .. ديل مجموعة من النصابين كانوا بلعبوا زمان هذه اللعبة ف? السوق العرب? ف? مكان واحة الخرطوم الحال? .. عندهم خيط بعملوا فيهو فروطية وبدفنوهو ف? الرملة وبدوك عود تحاول تطعنوا داخل العقدة .. والمره الاول? بكسبوك والثانية والثالثة .. وبعدين تان? بقولوا عليك ، كلما طعنت يقع العود خارج الدائرة والت? اصلا ليس بها عقدة وبعد كدة يشيلوا قروشك كلها ويفكوك ف? الشارع عكس الهو? ..
ديل ناس جرب حظك .. حظك يا السنجك … أما الآن فقد تطورت وسائل النصب .. فأخذت طابع الإغراء واسالة اللعاب للربح الكبير والثراء السريع … لقد اتصل ب? شخص قبل أيام وهنان? بانن? كسبت مبلغ 200000 ريال سعود? .. وطلب من? الاتصال لمعرفة التفاصيل .. فقلت له يا سلااااام .. والله هذه الجائزة جاتن? ف? وقتها .. أول حاجة انت عشان انسان طيب وود حلال ووصلت لي هذا الخبر السار .. انا اتبرعت ليك انت بمية الف ريال مبرووووك عليك والمية الف الباقية رسلها للمنكوبين ف? غزة …. فاغلق الموبايل وهرب .
حاجة تانية كنت مرة ف? الخرطوم طالع من البنك وخرجت بعد أن سحبت مبلغ محترم من النقود .. وأنا امش? ف? نص الطريق وف? وضح النهار اذا بشخص يستوقفن? ويسالن? عن مكان اتصالات عل? بعد خمسين متر فقط .. فأجبته انن? لا أعرفه ومضيت ف? طريق? .. فظهر ل? شخص آخر يطلب من? أن اسد? له خدمة باحترام ولطف شديد .. وقفت استمع له .. فقال ل? : يا اخ? الراجل القبل شوية الوقف معاك ده .. قلت ليهو : مالو ؟ قال لي : الزول ده عندو سيديهات جايبا من ليبيا .. وف? السوق ما موجوده انا اتفقت معاهو ب? أربعة مليون وهو قال خمسة . قام عمنا كبير ف? السن قال ليهو انتو التجارة عرفتوها وين يا مقطعين وقال ليهو كلمة عنصرية بغيضة .. اها الراجل زعل وقال لو يكسرا لينا نحن ما ح يبيعا … عاوزك بس تخدمن? ف? الحتة د? وتحيبا لي ب? أي طريقه منو … ولا أقول ليك انت شيلا منو بالاربعة وانا بديك الخمسة …
رديت عليهو بحسن نية انا لا بعرف تجارة ولا سمسرة انا بكلموا ليك بس وإنشاء الله يقتنع .. طبعا الراجل قال لي اتوسمت ف? وجهك الخير وانا ما عايز اخزلوا .. وطوال? مشيت لحقت الراجل وقلت ليهو يا إبراهيم معليش يا اخ? كلنا لآدم وآدم من تراب واديتو حديث دين? ودرس مجان? ف? الهواء الطلق … فرد على انا على الطلاق للعرب الحقارين ديل ما ببيعا لكن يا عم? أحمد لو ليك انت انا ما عند? مانع وبالاربعة بديك ليها … فعرفت أن الأمر فيهو ان وفبهو فخ ومقلب فقلت له انا ما تاجر وحاولت أصلح فقط .. مع السلامة .. ومضت وبعد دقيقة واحدة ظهر ل? شريكه الثان? .. اها وافق .. قال ليك شنو …
فرديت عليهو بحسم يا زول هوووو? .. زح من طريق? احسن ليك … فعرف انن? عرفت المقلب .. لكن يا خال والله صفقة كانت حلوة ضاعت علينا وتوار? ف? الزحام …
هذا بالضبط ما يحدث الآن سوف يقبض الأول والثاني والثابت مبالغ حقيقية ملايين ليقوموا بالدعاية والترويج للقنفذ وسيقوم أولئك المحهزين القنافذ ببيعهم الوهم .. سيشترون القنافذ بمبالغ خرافية ليتفاجا الجميع بأن أموالهم قد ضاعت وما معهم حيوانات كنا نكره الاقتراب منها ذات يوم أو ملامستها ..
وأخيراً هذه ظاهرة جديدة للضحك عل? المغفلين وأخذ أموالهم بمثل هذه الحيلة وإشاعة أن القنفذ يعالج السرطان وستكتشفون بعد أيام قليلة صدق حديث? .. وستتكرر هذه الظاهرة بمظاهر اخر? ولن تنته? ابدا ما دامت هناك طبقة ثرية تحتكر الثروة والمال وهناك طبقة فقيرة تسع? للانعتاق من الفقر .. فتحوا عيونكم .. ودمتم بخير .
ملاحظة عل? الصور اياد? فقط .. لماذا لا يظهر الجراحين ف? الصورة .
بقلم: أحمد بطران
 
في بيتنا «أبو القنفد».. هل أبو القنفذ بفك البورة؟! ..محمد علي التوم من الله


إن البيت الذي تعيش فيه انت واهلك ليس بيتك وحدك، وإنما تشارككم فيه كثير من الكائنات الحية، منها ما تراه ومنها ما لاتراه، والذي نراه اولا نراه امم امثالنا نحن بني البشر. > ومن تلك الكائنات ما هو ضار وما هو نافع، ومعلوم حسب ثقافة الناس النافع والضار.. والأمر يختلف بين المدن والقرى والضواحي، وقبل ايام وبعد منتصف الليل اكتشفت ان هنالك كائناً صغيراً يعيش معنا ويقاسمنا ملكية البيت ويتمتع بكل حقوق المواطنة، وحينما دنوت منه عرفت انه ابو القنفذ. > وابو القنفذ او ابو شوك الذي يشبهه ليس من حيوانات المدن، وبالتالي فانه يعد غريباً او دخيلاً على المدينة وثقافتها. فهو حيوان صغير من الثديات ينشط صيفاً وينام شتاءً ويقتات على الحرشات والديدان والزواحف والفئران الصغيرة وبعض الطيور ويستطيع معاركة الآفاعي والثعابين. وهو ينشط اكثر في الليالي المقمرة. > تعرفت اكثر عليه في تلك الليلة المقمرة وانا اشاهده يتحرك ويتبخر في فناء منزلنا (علي كيفو)، فدفعني الفضول للتعرف على معلومات اكثر عنه، وكان اول سؤالي عبر الشبكة العنكبوتية.. > وضح لي من خلالها الاسرار والمزايا والاساطير والمعتقدات المدهشة عن هذا الكائن الصغير فهو محل اهتمام العشابين الذين يستعينون بدهنه ولحمه وشوكه في علاج بعض الامراض المستعصية. > والمدهش انهم قد لخصوا بعض مزايا خلطاته السحرية في انها تكافح العنوسة او البورة، ذلك من خلال قلي لحمه وخلطه بالزيت واستعماله للشعر. > فضلاً عن ذلك فان ابو القنفذ ايضاً يؤكل لدى بعض من الفوا التعايش معه، فهو يتواجد في بيئتهم بكثرة وبالتأكيد ما دام ابو القنفذ يعارك ويكافح الثعابين فان له فوائد للناس اضافة لما ذكر ان اثبت ذلك العلم الحديث والابحاث التي تنقصنا.. > وان ثبت ان لابي القنفذ فوائد حسب ما ذكر فيعني ذلك ان لهذا الحيوان الصغير المدهش عائدًا اقتصادياً ومادياً لمن يهتم برعايته ويعمل على سعايته واستثماره او يصنع ما يحتاجه الانسان من لحمه واشواكه ودهنه. > قضي الدكتور «وليم بيب» احد علماء الطبيعة زهاء الاربعين عاماً في رحلة لجمع الطيور النادرة في منطقة الغابات بالبرازيل، وعندما فكر في اجازة ليعود لامريكا اراد ان يأخذ عينة تربة من الغابات التي كان يجري فيها ابحاثه فوضعها في منديل صغير، وبعد ايام قليلة حينما فحصها بعدسة مكبرة ذهل حينما وجد انها عالم مذهل من آلاف وملايين الكائنات الدقيقة المختلفة لكل منها خصائصها ووظائفها.. ونشر بعدها مقالا في مجلة زولو جيكا عام 6091 أحدث ضجة في عالم الاكتشافات والبحوث المدهشة. > ونحن نعيش في عالم اليوم لاندري ما حولنا ونعتقد ان البيوت التي نشيدها بغرور هي ملكنا، واننا اسيادها بموجب شهادات البحث التي تخدعنا في ملكية بيوت وعمارات وفلل ومزارع تضحك كل الكائنات العجيبة باننا ندعي ملكيتها، وهي تعيش وتتكاثر داخلها امنة ولا تحتاج لشهادة بحث. > فقط علينا ان ندرك ان منها ما هو مفيد لنا وصديق ولكن كيف نستثمره... انه الجهل فلا تعتب علينا.
 
ابو القنفذ.. سوق خاص
مصعب محمدعلي :
يُحكى أن رجلاً مهووساً بالطلاسم والخرافات، قرر سلخ ابو القنفذ، حتى يتمكن من الكتابة على جلده آيات قرآنية وطلاسم، تساعده في الاختفاء ويصبح كائناً غير مرئي، ويقال إن جماعة بن لادن هي من طلبت منه ذلك.. وفي حال نجح، سيكافأ بمبلغ مالي خرافي قدَّره البعض بـ10 ملايين دولار.. ويقال إن الرجل مكث زمناً طويلاً يجرب وما أن ينتهي حتى يخرج للناس ويسأل إن كان مرئياً أم لا.. وعندما أصبح كثير الأسئلة والتجريب.. بادره رجل غاضب وقال له «اسمع يا اخوي والله انا بقيت اشوفك عشرة عشرة خلي ما بتتشاف»..


ومثل هذا الرجل كثيرون يعتقدون أن ابو القنفذ جالب للحظ، فقد أشير لبعض النساء أن تربيته ( تفك البورة)
? صعود النجم
بنفس القدر الذي صعد فيه نجم العقرب قبل أشهر عندما قيل إنه أصبح يباع بأغلى الأثمان.. سمعنا بعد فترة أن المكواة قد صعدت سلم المجد وأصبحت لها ( شنة ورنة) غير مسبوقة.. والآن جاء الدور على القنفذ الذي أصبح اسمه مرتبطاً بالثراء السريع، كأنه الكنز.. فقد كتبت الصحف أن سعره وصل الى مبلغ 18 الف جنيه بالجديد.. وهناك من زاد السعر وقال لقد تجاوز 45 الف جنيه.. رغم أنه بطئ الحركة ويمشي على مهل.. لكنه الآن صعد سريعاً وأصبح اسماً له وزنه وثقله في المجتمع السوداني، الذي كان ينظر ويتعامل معه كحيوان يخافه البعض ولا يقرب منه.. رغم أنه مسالم
? مخاطر الشائعة
لكن ماهو سبب صعوده المفاجيء؟ ولماذا أصبح حديث المجتمع؟ وهل هي ضمن شائعات كثيرة.. أن يصبح له سعر يفوق الخيال؟ وعندما سألنا عدداً من الناس حول تصديقهم لما يقال عن القنفذ أم لا؟ سمعنا أكثر من إجابة فهناك من يرى أنها شائعة الغرض منها خلق حالة من الانتباه لأمر انصرافي.. كما أكد لنا الدكتور محمد عبد الله الريح المتخصص في عالم الحيوان حين قال: ليس هناك مبرر يجعل الاوربيين والامريكان يبحثون عن ابوالقنفذ في السودان دون غيره من البلدان، لأنه متوفر في كل أنحاء الدنيا.. ويعيش في كل البيئات، ففي امريكا مثلاً يقضي فترة بيات شتوى تحت الأرض يساعده في ذلك احتفاظه بالدهون لفترة طويلة.. البروفيسور الريح يرى أن الحديث الدائر حول ابوالقنفذ ما هو إلا إشاعة.. تجر خلفها مخاطر كبيرة لأنه حيوان آكل للحشرات، وفي حال انقراضه سيحدث خلل بيئي.. لأن الحشرات ستنتشر, وابوالقنفذ يعد ركناً من أركان التوازن البيئي.
? العلاج
البعض اعتقد أن الغرض من شرائه لكونه معالج لعدد من الأمراض أبرزها السرطان.. إلا أن الريح قطع بعدم صحة ذلك، وأكد بأن ابو القنفذ الذي يعرفه ودرسه جيداً لا يعالج اي مرض..
سألنا عدداً من الناس حول تصديقهم للشائعة من عدمه، فقال لنا معز حمد تاجر في سوق ليبيا إنه سمع مثله مثل كثيرين، ولم يرَ اي أجانب يسألون عن ابو القنفذ من عدمه.. وأضاف لكن (لقيت في الواتساب ناس كتار بيتكلموا عن سعره وأنه في سوق مخصص لبيع ابو القنفذ)..
سماح عبد الله ربة منزل قالت لنا: نحن ( النسوان ديل الإشاعة الواحدة تمسك ليك الواتساب وتبدأ تفكر في موضوع، والله لو بقى الكلام دا صاح أنا يومي بشوف قنافذ في البيت)
? النوع
هيثم عبدالرحمن الطبيب البيطري قال لنا ساخراً:«يعني بعد كم يوم حا يجيني زول يقول لي افحص لي ابو القنفذ بتاعي»؟ هيثم استغرب من تحديد النوع فقد قيل أن لابد أن يكون النوع ذكر، هيثم سأل عن السبب.. وأجاب لا علاقة للقنافذ باي علاج اللهم إلا أنه آكل للحشرات.. وعن عمرها قال: لا تتجاوز الستة أعوام.

اخر لحظة
 

البحّات

New member
ابو القنفذ.. سوق خاص
مصعب محمدعلي :
يُحكى أن رجلاً مهووساً بالطلاسم والخرافات، قرر سلخ ابو القنفذ، حتى يتمكن من الكتابة على جلده آيات قرآنية وطلاسم، تساعده في الاختفاء ويصبح كائناً غير مرئي، ويقال إن جماعة بن لادن هي من طلبت منه ذلك.. وفي حال نجح، سيكافأ بمبلغ مالي خرافي قدَّره البعض بـ10 ملايين دولار.. ويقال إن الرجل مكث زمناً طويلاً يجرب وما أن ينتهي حتى يخرج للناس ويسأل إن كان مرئياً أم لا.. وعندما أصبح كثير الأسئلة والتجريب.. بادره رجل غاضب وقال له «اسمع يا اخوي والله انا بقيت اشوفك عشرة عشرة خلي ما بتتشاف»..


ومثل هذا الرجل كثيرون يعتقدون أن ابو القنفذ جالب للحظ، فقد أشير لبعض النساء أن تربيته ( تفك البورة)
? صعود النجم
بنفس القدر الذي صعد فيه نجم العقرب قبل أشهر عندما قيل إنه أصبح يباع بأغلى الأثمان.. سمعنا بعد فترة أن المكواة قد صعدت سلم المجد وأصبحت لها ( شنة ورنة) غير مسبوقة.. والآن جاء الدور على القنفذ الذي أصبح اسمه مرتبطاً بالثراء السريع، كأنه الكنز.. فقد كتبت الصحف أن سعره وصل الى مبلغ 18 الف جنيه بالجديد.. وهناك من زاد السعر وقال لقد تجاوز 45 الف جنيه.. رغم أنه بطئ الحركة ويمشي على مهل.. لكنه الآن صعد سريعاً وأصبح اسماً له وزنه وثقله في المجتمع السوداني، الذي كان ينظر ويتعامل معه كحيوان يخافه البعض ولا يقرب منه.. رغم أنه مسالم
? مخاطر الشائعة
لكن ماهو سبب صعوده المفاجيء؟ ولماذا أصبح حديث المجتمع؟ وهل هي ضمن شائعات كثيرة.. أن يصبح له سعر يفوق الخيال؟ وعندما سألنا عدداً من الناس حول تصديقهم لما يقال عن القنفذ أم لا؟ سمعنا أكثر من إجابة فهناك من يرى أنها شائعة الغرض منها خلق حالة من الانتباه لأمر انصرافي.. كما أكد لنا الدكتور محمد عبد الله الريح المتخصص في عالم الحيوان حين قال: ليس هناك مبرر يجعل الاوربيين والامريكان يبحثون عن ابوالقنفذ في السودان دون غيره من البلدان، لأنه متوفر في كل أنحاء الدنيا.. ويعيش في كل البيئات، ففي امريكا مثلاً يقضي فترة بيات شتوى تحت الأرض يساعده في ذلك احتفاظه بالدهون لفترة طويلة.. البروفيسور الريح يرى أن الحديث الدائر حول ابوالقنفذ ما هو إلا إشاعة.. تجر خلفها مخاطر كبيرة لأنه حيوان آكل للحشرات، وفي حال انقراضه سيحدث خلل بيئي.. لأن الحشرات ستنتشر, وابوالقنفذ يعد ركناً من أركان التوازن البيئي.
? العلاج
البعض اعتقد أن الغرض من شرائه لكونه معالج لعدد من الأمراض أبرزها السرطان.. إلا أن الريح قطع بعدم صحة ذلك، وأكد بأن ابو القنفذ الذي يعرفه ودرسه جيداً لا يعالج اي مرض..
سألنا عدداً من الناس حول تصديقهم للشائعة من عدمه، فقال لنا معز حمد تاجر في سوق ليبيا إنه سمع مثله مثل كثيرين، ولم يرَ اي أجانب يسألون عن ابو القنفذ من عدمه.. وأضاف لكن (لقيت في الواتساب ناس كتار بيتكلموا عن سعره وأنه في سوق مخصص لبيع ابو القنفذ)..
سماح عبد الله ربة منزل قالت لنا: نحن ( النسوان ديل الإشاعة الواحدة تمسك ليك الواتساب وتبدأ تفكر في موضوع، والله لو بقى الكلام دا صاح أنا يومي بشوف قنافذ في البيت)
? النوع
هيثم عبدالرحمن الطبيب البيطري قال لنا ساخراً:«يعني بعد كم يوم حا يجيني زول يقول لي افحص لي ابو القنفذ بتاعي»؟ هيثم استغرب من تحديد النوع فقد قيل أن لابد أن يكون النوع ذكر، هيثم سأل عن السبب.. وأجاب لا علاقة للقنافذ باي علاج اللهم إلا أنه آكل للحشرات.. وعن عمرها قال: لا تتجاوز الستة أعوام.

اخر لحظة

جمعة سعيدة أستاذنا التيت .
موضوع كامل الدسم ......من تجاربي .....أبو القنفد يدافع عن نفسه .....بالقذف على الصائد بريشه ...و الريش مؤذي . كل الود
 
أعلى