محمد عبد المطلب محمد
Active member
يبدو للوهلة الاولي ان العنوان لا علاقة
له بالمنتدي الديني - ولكن بالرجوع للاية الكريمة في
سورة الواقعة نجد (في سدر مخضود)
والسدر هو شجرة (النبق)
والنبق -عربية فصيحة
الجنة بها ( ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.)
كما جاء في الحديث
-وما تراه العين اقل مما تسمع به الاذن وما تسمع به الاذن اقل مما يخطر علي البال البشر
والسدر المخضود هو سدر منزوع الشوك ومكان شوكه ثمر كما جاء في التفسير
- وما لم تراه العين ولم تسمع به الاذن
-توجد استحالة في وصفه -فاللغة ماعون المعاني -لما نراه ونسمع به ويمكن وصفه -
اذن اللغة عاجزة عن الفاظ توصف ما في الجنة
-المولي عز وجل يضرب لنا الامثال حتي تبدو لنا الصورة اقرب
والامثال تكون-نقية- مما في الدنيا
فالسدر في الجنة -خالي من الشوك
والخمر التي يجد شاربها صعوبة في ابتلاعها
هي في الجنة (لذة للشاربين)-اي ان شاربها يتلذذ بطعمها وكانه يشرب كوب من العصير
المثلج اللذيذ يتمتع بمرورها علي -المذاقات - وهي منزوعة عن كل ما يعيبها في الدنيا هو كثير
-اما موضوعي هنا فهو
التعديل الوراثي
النبق منزوع الشوك - يمكن تصنيفه -في هذه الدنيا
نبق معدل وراثيا - وهذا موجود الان -برتقال وعنب بدون بذور
اذن الاية فيها اشارة الي التعديل الوراثي -الذي اصبح يشغل العالم الان
في انتاج خضر وفاكهة (منزوعة) ما يعيبها
هذا اولا
ثانيا
اختيار المولي عز وجل للسدر والطلح (وهو الموز) بالاسم ومن ثم الفاكهة
يحتاج لوقفة كبيرة
لا ادري ان كانت هناك بحوث للعلماء عن السدر
وهل هناك بحوث في تخضيد السدر ضمن بحوث التعديل الوراثي
والسدر يحتاج لوقفة من العلماء المسلمين وقد ورد ذكره في ايات اخري
نتمني من الاخوة الاعضاء اثراء الموضوع
والبحث والاضافة عن السدر
هذه الشجرة العجيبة
ويبدو ان -النبق-كائن له قيمة عالية
وهذه وقفة جاهل -متامل
حتي (النبقة) لا نعرف عنها شئ
والحمد لله
له بالمنتدي الديني - ولكن بالرجوع للاية الكريمة في
سورة الواقعة نجد (في سدر مخضود)
والسدر هو شجرة (النبق)
والنبق -عربية فصيحة
الجنة بها ( ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.)
كما جاء في الحديث
-وما تراه العين اقل مما تسمع به الاذن وما تسمع به الاذن اقل مما يخطر علي البال البشر
والسدر المخضود هو سدر منزوع الشوك ومكان شوكه ثمر كما جاء في التفسير
- وما لم تراه العين ولم تسمع به الاذن
-توجد استحالة في وصفه -فاللغة ماعون المعاني -لما نراه ونسمع به ويمكن وصفه -
اذن اللغة عاجزة عن الفاظ توصف ما في الجنة
-المولي عز وجل يضرب لنا الامثال حتي تبدو لنا الصورة اقرب
والامثال تكون-نقية- مما في الدنيا
فالسدر في الجنة -خالي من الشوك
والخمر التي يجد شاربها صعوبة في ابتلاعها
هي في الجنة (لذة للشاربين)-اي ان شاربها يتلذذ بطعمها وكانه يشرب كوب من العصير
المثلج اللذيذ يتمتع بمرورها علي -المذاقات - وهي منزوعة عن كل ما يعيبها في الدنيا هو كثير
-اما موضوعي هنا فهو
التعديل الوراثي
النبق منزوع الشوك - يمكن تصنيفه -في هذه الدنيا
نبق معدل وراثيا - وهذا موجود الان -برتقال وعنب بدون بذور
اذن الاية فيها اشارة الي التعديل الوراثي -الذي اصبح يشغل العالم الان
في انتاج خضر وفاكهة (منزوعة) ما يعيبها
هذا اولا
ثانيا
اختيار المولي عز وجل للسدر والطلح (وهو الموز) بالاسم ومن ثم الفاكهة
يحتاج لوقفة كبيرة
لا ادري ان كانت هناك بحوث للعلماء عن السدر
وهل هناك بحوث في تخضيد السدر ضمن بحوث التعديل الوراثي
والسدر يحتاج لوقفة من العلماء المسلمين وقد ورد ذكره في ايات اخري
نتمني من الاخوة الاعضاء اثراء الموضوع
والبحث والاضافة عن السدر
هذه الشجرة العجيبة
ويبدو ان -النبق-كائن له قيمة عالية
وهذه وقفة جاهل -متامل
حتي (النبقة) لا نعرف عنها شئ
والحمد لله