شهـــر التوعيـــة بســــرطان الثــــــــدى

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة

يُعد أكتوبر شهرًا عالميًّا للتوعية بسرطان الثدي

منذ عام 2006م.
وسرطان الثدي أحد أنماط الأورام الخبيثة الشائعة،
وينتج عن نمو غير طبيعي لخلايا الثدي،
وهو من أكثر أنواع الأورام التي تصيب السيدات
على اختلاف أعمارهن. ويهتم المختصون في هذا الشهر
برفع مستوى الوعي العام بالمرض ومسبباته،
وأكثر الفئات عرضة للإصابة به، وطرق الوقاية منه،
وأهمية إجراء الفحوصات المبكرة للكشف المبكر عنه،
كالفحص الذاتي للثدي، وإجراء فحص الماموجرام؛
لاكتشاف التغيرات غير الطبيعية في أنسجة الثدي.

حقائق:


  • ?الإناث أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • التدخين، والكحول، والسمنة تزيد من فرص إصابة السيدات بسرطان الثدي.
  • سرطان الثدي يصيب الرجال أيضًا.
  • لا يؤثر سرطان الثدي في خصوبة المرأة، لكن تناول بعض الأدوية مثل العلاج الكيماوي ينقص عدد البويضات، وقد يؤدي في بعض الأحيان إلى انقطاع الطمث.
  • سرطان الثدي مرض غير معدٍ.



 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
الفحص الإشعاعي للثدي (الماموجرام)

[[font=tahoma !important][font=tahoma !important] الماموجرام هو تصوير الثدي بالأشعة السينية، ويعتبر أدق وسيلة للكشف المبكر عن سرطان الثدي. فبواسطة الماموجرام يمكن الكشف عن سرطان الثدي قبل أن تلاحظي وجود أية مشاكل في ثدييك، حيث يمكنه الكشف عن السرطان عندما يكون حجمه صغيراً وسهل المعالجة دون فقدان الثدي. وعليه، تنصح جميع النساء بإجراء التصوير الإشعاعي (الماموجرام) كل سنتين، اعتباراً من سن الـ 40 [/font][/font]
[font=tahoma !important][font=tahoma !important](وربما قبل ذلك إذا كان لديك تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي).

[/font][/font]
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
لفحص السريري للثدي

[[font=tahoma !important][font=tahoma !important] هو فحص للثدي يجريه أطباء واختصاصيون مدربون،
وهؤلاء يمكنهم الحكم على طريقتك في إجراء الفحص
الذاتي لثدييك ومدى صحتها، وإذا كان لديك تاريخ
عائلي للإصابة بسرطان الثدي، فيجب عليك استشارة
طبيبك لمناقشة الخطوط العريضة للفحص
الإشعاعي للثدي (الماموجرام) ووضع خطة لذلك
بالتوازي مع خيارات أخرى،
لأجل الحد من المخاطر التي قد تتعرضين لها.
[/font][/font]
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
لفحص الذاتي للثدي

[ تنصح كل امرأة بفحص ثدييها شهرياً للتأكد
من عدم وجود أورام أو عقد صلبة أو أي تغيّرات أخرى
فمن خلال فحص الثدي بانتظام، سوف تعرفين
كيف يكون الثدي في حالته الطبيعية. كما أن الفحص الذاتي
الشهري للثدي قد يمنحك راحة بال إضافية. إ
نه فحص بسيط ويمنحك الفرصة لكشف التغيرات
التي قد تحتاج لأن تلفتي عناية طبيبتك إليها.[font=tahoma !important][font=tahoma !important]

[/font][/font]
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
أفضل وقت للقيام بالفحص الذاتي


  • اليوم السادس إلى العاشر تقريباً
  • من بداية دورتك الشهرية،
  • عندما لا يكون الثدي منتفخاً.
  • إذا توقفت لديك الدورة الشهرية نهائياً،
  • افحصي ثدييك ذاتياً كل شهر في نفس الموعد.
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة

بينما لا يمكن تجنب عوامل الخطر مثل الوراثة والعمر،

يمكن اتخاذ بعض التدابير لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي
عن طريق الحفاظ على الصحة بشكل أساسي.


وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالحفاظ على وزن صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، ومناقشة مخاطر استخدام موانع الحمل الفموية أو العلاج الهرموني البديل مع الطبيب.
وقد تساعد الرضاعة الطبيعية للأطفال
عند وجودهم في الحد من خطر الإصابة بالمرض.
وتنصح المراكز أيضاً بتناول القليل من المشروبات الكحولية،
حيث أن خطر الإصابة بسرطان الثدي يزيد مع استهلاك الكحول.
ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض، قد تؤدي بعض العوامل مثل الشيخوخة، والطفرات الوراثية، والعلاج السابق باستخدام العلاج الإشعاعي، والتاريخ العائلي لسرطان الثدي إلى زيادة خطر الإصابة بالمرض
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
عوامل الخطر

عامل خطورة الإصابة بسرطان الثدي هو أي عامل يجعل المرأة أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي. ولكن وجود عامل أو أكثر من عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي لا يعني بالضرورة أنك سوف تُصابين بسرطان الثدي. العديد من النساء المصابات بسرطان الثدي ليس لديهن أي عوامل خطورة معروفة سوى كونهن نساءً.
تشمل العوامل المرتبطة بزيادة احتمالية الإصابة بسرطان الثدي ما يلي:

  • كونكِ أنثى. النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بسرطان الثدي.
  • التقدُّم في السن. تزيد احتمالية إصابتكِ بسرطان الثدي مع التقدم بالعمر.
  • وجود سجل مرضي للإصابة بمشاكل الثدي. إذا وُجد السرطان الفصيصي الموضعي في خزعة الثدي (lcis) أو فرط تنسج اللانمطي للثدي، فلديك احتمالية أكبر للإصابة بسرطان الثدي.
  • وجود سجل مرضي للإصابة بسرطان الثدي. إذا كنتِ مصابةً بسرطان الثدي في أحدى الثديين، فلديكِ احتمالية مرتفعة للإصابة بالسرطان في الثدي الأخر.
  • وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي. إذا شُخصت أمك أو أختك أو ابنتك بسرطان الثدي، خصوصًا في سن مبكرة، تزداد احتمالية إصابتك بسرطان الثدي. ومع ذلك، فإن غالبية الأشخاص المصابين بسرطان الثدي ليس لديهم تاريخ عائلي للمرض.
  • الجينات الموروثة التي تزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان. يمكن أن تنتقل بعض الطفرات الجينية التي تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي من الآباء إلى الأطفال. الطفرات الجينية الأكثر شهرة التي تزيد من احتمالية الاصابة بسرطان الثدي هي brca1 و brca2. يمكن أن تزيد هذه الجينات بشكل كبير من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي وغيره من أنواع السرطان، لكنها لا تجعل السرطان أمرًا حتميًّا.
  • التعرض للإشعاع. إذا كنت قد تلقيتِ علاجًا إشعاعيًّا على الصدر في مرحلة الطفولة أو الشباب، فإن احتمالية إصابتك بسرطان الثدي تزداد.
  • السِّمنة. يرفع الوزن الزائد أو البدانة احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
  • أن تبدأ الدورة الشهرية لديك في سن مبكر. بداية الدورة الشهرية قبل الثانية عشرة يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
  • أن يبدأ انقطاع الدورة الشهرية في سن متقدمة. إذا بدأت انقطاع الطمث في سن أكبر، فأنتِ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
  • إنجاب طفلك الأول في سن متأخرة. النساء اللائي يلدن طفلهن الأول بعد سن الثلاثين قد يكون لديهن احتمالية أكبر للإصابة بسرطان الثدي.
  • لم يسبق لكِ الحمل. النساء اللاتي لم يسبق لهن الحمل أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من النساء اللاتي حملن مرة أو أكثر.
  • استخدام العلاج الهرموني بعد سن اليأس. النساء اللاتي يتناولن أدوية العلاج الهرموني التي تجمع بين الإستروجين والبروجستيرون لعلاج علامات وأعراض انقطاع الطمث لديهن احتمالية أكبر للإصابة بسرطان الثدي. تنخفض احتمالية الإصابة بسرطان الثدي عندما تتوقف النساء عن تناول هذه الأدوية.
  • تناوُل الكحوليات. يزيد تناول الكحوليات احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
الحد من مخاطر سرطان الثدي بالنسبة للنساء المعرضات لخطر إصابة مرتفع

إذا قام طبيبك بتقييم التاريخ العائلي لديكِ وعوامل أخرى، وتأكد من ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي لديكِ، فعندئذٍ تشمل خيارات تقليل الخطر ما يلي:

  • الأدوية الوقائية (الوقاية الكيميائية). قد تساعد أدوية وقف هرمون الإستروجين على التقليل من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وتشمل الخيارات تاموكسيفين ورالوكسيفين (إيفيستا Evista). وقد أظهرت مثبطات الأروماتاز بعض الأمل في الحد من خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء المعرضات لخطر إصابة مرتفع.
    تحمل هذه الأدوية خطر الإصابة بآثار جانبية؛ لذلك يَقتصر الأطباء وصف هذه الأدوية على النساء المعرضات لخطر إصابة مرتفع بسرطان الثدي. ناقش الفوائد والمخاطر مع طبيبك.
  • الجراحة الوقائية. قد تختار النساء المعرضات لخطر إصابة مرتفع بسرطان الثدي استئصال أثدائهن السليمة جراحيًا (عملية استئصال الثدي الوقائية). وقد تخترن أيضًا إزالة المبيضين السليمين (عملية استئصال المبيض الوقائية) للحد من خطر الإصابة بكل من سرطان الثدي وسرطان المبيض.
 
أعلى