اولا التحية للاخت ام عبد الرحمن
قبل ايام شاهدت علي اليوتيوب قصة رجل سوداني الماني يملك مطعم له ثلاثة فروع في المانيا - اعجبتني جدا قصة الرجل الذي تحول من دراسة الطب الي ان وصل الي مهنة طباخ وصاحب مطعم - اجبتني القصة لعدة اسباب منها قصة الكفاح ومحاولة التاقلم مع كل طارئ ومعطيات جديدة - ثانيا نبرة الرجل الهادئة المطمئنة وصوت فيه شبه كبير بصوت الطيب صالح - ثم ان الفيديو تطابق تماما مع نظرياتي في الطبخ - وهي ان اي شئ صالح لعمل اي شئ مالم تثبت التجارب الكثيرة عكس ذلك
فالرجل استطاع ان يعمل من الويكة والقراصة التقليدية اطباق شهية وحديثة توضع علي مائدة عصرية وتؤكل بالشوكة والسكين .. وكذلك الدكوة ابتكر منها صوص رائع احبه الالمان
ياريت احصل الفيديو وانزلو
اولا التحية للاخت ام عبد الرحمن
قبل ايام شاهدت علي اليوتيوب قصة رجل سوداني الماني يملك مطعم له ثلاثة فروع في المانيا - اعجبتني جدا قصة الرجل الذي تحول من دراسة الطب الي ان وصل الي مهنة طباخ وصاحب مطعم - اجبتني القصة لعدة اسباب منها قصة الكفاح ومحاولة التاقلم مع كل طارئ ومعطيات جديدة - ثانيا نبرة الرجل الهادئة المطمئنة وصوت فيه شبه كبير بصوت الطيب صالح - ثم ان الفيديو تطابق تماما مع نظرياتي في الطبخ - وهي ان اي شئ صالح لعمل اي شئ مالم تثبت التجارب الكثيرة عكس ذلك
فالرجل استطاع ان يعمل من الويكة والقراصة التقليدية اطباق شهية وحديثة توضع علي مائدة عصرية وتؤكل بالشوكة والسكين .. وكذلك الدكوة ابتكر منها صوص رائع احبه الالمان
ياريت احصل الفيديو وانزلو
وأنا أقوول سمعت الصوت ده وينثانيا نبرة الرجل الهادئة المطمئنة وصوت فيه شبه كبير بصوت الطيب صالح -
انا زاتى بطنى طمتوالله الوجبة العملها زولنا تطمم البطن