يا سادة زانوا المقام ببشرهم..... والإبتسام أهلا وسهلا مرحبا

يا سادة زانوا المقام ببشرهم..... والإبتسام أهلا وسهلا مرحبا

لا أدري كيف طاف بمخيلتي هذا المطلع من نشيد قمنا بآدائه ونحن صغار يُفع . إستقبالآ للرئيس الفريق ابراهيم عبود . في بداية الستينات من القرن الماضي . أمام منزل العمدة مصطفى بركات عليه الرحمة . النشيد من تأليف الوالد المربي مولانا الشيخ إدريس الحبر . (امل أن يكون عجز البيت صحيحا) . ولا أدري إن كان مكتوبا . أو محفوظا في ذاكرة أحد .(موجه للأخوال ألأعزاء النيل ويحي لهما التحية) أثار هذا التطواف في نفسي شجونا شتى .وقادنى إلى سؤال كبير مفترض .في ظني أن ألإجابة عليه لاتحتاج إلى كبير عناء . معلوم للجميع أن العيلفون واحدة من منارات التعليم في السودان أضاءت بنورها ليل كل المناطق التي حولها .وكل هذه المناطق تحفظ لها هذا الفضل . والسؤال الذي يجب أن نوجهه لأبناءنا وكل الأجيال اللاحقة هو .هل يعرفون صناع هذا العلم ورواده الذين غرسوا هذا الغرس الطيب . الذين كابدوا وضحوا حتى نالت العيلفون هذا المجد . هل يعرف أحد مولانا الشيخ إدريس الحبر او مولانا يوسف حامد أوالشيخ الطيب إدريس أوالشيخ خالد الشيخ مضوي أو الشريف محمدالأمين بركات أو الشيخ أحمد علي الفادني . وكثيرون ممن أتوا بعدهم . ألإجابة على هذا التساؤل معلومة كما أسلفت بأن معظم هذه الأجيال لا تعلم عن هؤلاء الرواد شيئا للأسف . ولعمري لم تصبح العيلفون جنة وارفة الظلال يانعة الثمار . إلا بهاؤلاء ألأقمار السوامق . إذ كانوا يستنهضون همم الآباء ليرسلوا أبناءهم للمدارس. في زمن كانت نظرة الناس للتعليم بأنه مفسدة للأخلاق . ناضل هؤلاء الأجداد ليغيروا تلك النظرة السالبة . حدثني الاستاذ الطيب صباحي عليه الرحمة أن هؤلاء الشيوخ قاسوا الأمرين في سبيل إقناع الآباء ليعلموا أبناءهم . جابوا ألقرى والدساكر يحملون هذا المشعل. عرف الناس أمور دينهم ودنياهم بحل هؤلاء بينهم . كان الواحد منهم مدرسا وواعظا وإمام مسجد ومفتيا ومصلحا إجتماعيا . كانوا هم الخير كله في كل مكان حلوا فيه . عرف الناس كل جميل عن العيلفون بصحبتهم . في أوائل تسعينات القرن الماضي . إستمعت من الإذاعة السودانية لمدير جامعة الخرطوم في ذلك الوقت . ردا على سؤال من يتذكر من أساتذته . كان رده أنه فقط يتذكر أستاذ درسه في الكاملين اسمه الشيخ إدريس الحبر . إندهشت أنه لم يتذكر اساتذة الثانوي او الأوسط . لكنه تذكر معلم درسه في الأولية وهو ألأبعد عن الذاكرة . أحسب أن العيلفون لم تنل مجدا إلا بهم . ولم تكن جنة عدن يانعة مثمرة إلا بإحتوائها رفاتهم الطاهرة . وهنا سؤال بريء الح علي ألا يسحق هؤلاء الرواد أن نسمي مؤسساتنا التعليمية بأسمائهم . ليست تمجيدا لهم وهم يستحقون ذلك بدون أدنى شك . ولكن لتعرف كل ألأجيال ما قدمه لهم هؤلاء النفر الكريم ليكون زادا لهم وباعثا لهممهم للعمل والتضحية ونكران الذات . هذا ديدن ألأمم الراقية التي تقدر صناع تاريخها . خلدت المانيا جوته . وإنجلترا شكسبير وديكنز . وفرنسا فيكتور هوجو . ومصر طه حسين . ولا أحسب أن هؤلاء الرواد أقل شأنا بالنسبة للعيلفون . ألغريب في ألأمر أننا سمينا مدارسنا بأسماء أساتذة أجلاء معاصرين . نعرفهم ويعرفهم الجميع طيب الله ثراهم . أما كان حري بنا اننسمي مدارسنا بأسماء الذين عانوا وضحوا وناضلوا ليضعوا لنا هذا ألأساس المتين . بل ودرسوا هؤلاء المعاصرين . أرجو ألا يساء قصدي . ولعمري أن كل معلم أنجبته العيلفون يستحق ان نشيد له نصبا تذكاريا. والله من وراء القصد .
 
التعديل الأخير:
وهذه هي أيضاً المرة الأولى التي امر فيها على هذا البوست الرائع من إبن أختي محمد عثمان (ود الشيخ) وما اود أن أؤكده هنا هو اننا بصدد القيام بتوثيق كامل لحياة جدك المرحوم مولانا الشيخ إدريس الحبر حتى تعم الفائدة ولا يحتاج لتسمية إحدى دور العلم باسمه.
 
يا سادة زانوا المقام ببشرهم..... والإبتسام أهلا وسهلا مرحبا

لا أدري كيف طاف بمخيلتي هذا المطلع من نشيد قمنا بآدائه ونحن صغار يُفع . إستقبالآ للرئيس الفريق ابراهيم عبود . في بداية الستينات من القرن الماضي . أمام منزل العمدة مصطفى بركات عليه الرحمة . النشيد من تأليف الوالد المربي مولانا الشيخ إدريس الحبر . (امل أن يكون عجز البيت صحيحا) . ولا أدري إن كان مكتوبا . أو محفوظا في ذاكرة أحد . أثار هذا التطواف في نفسي شجونا شتى .وقادنى إلى سؤال كبير مفترض .في ظني أن ألإجابة عليه لاتحتاج إلى كبير عناء . معلوم للجميع أن العيلفون واحدة من منارات التعليم في السودان أضاءت بنورها ليل كل المناطق التي حولها .وكل هذه المناطق تحفظ لها هذا الفضل . والسؤال الذي يجب أن نوجهه لأبناءنا وكل الأجيال اللاحقة هو .هل يعرفون صناع هذا العلم ورواده الذين غرسوا هذا الغرس الطيب . الذين كابدوا وضحوا حتى نالت العيلفون هذا المجد . هل يعرف أحد مولانا الشيخ إدريس الحبر او مولانا يوسف حامد أوالشيخ الطيب إدريس أوالشيخ خالد الشيخ مضوي أو الشريف محمدالأمين بركات أو الشيخ أحمد علي الفادني . وكثيرون ممن أتوا بعدهم . ألإجابة على هذا التساؤل معلومة كما أسلفت بأن معظم هذه الأجيال لا تعلم عن هؤلاء الرواد شيئا للأسف . ولعمري لم تصبح العيلفون جنة وارفة الظلال يانعة الثمار . إلا بهاؤلاء ألأقمار السوامق . إذ كانوا يستنهضون همم الآباء ليرسلوا أبناءهم للمدارس. في زمن كانت نظرة الناس للتعليم بأنه مفسدة للأخلاق . ناضل هؤلاء الأجداد ليغيروا تلك النظرة السالبة . حدثني الاستاذ الطيب صباحي عليه الرحمة أن هؤلاء الشيوخ قاسوا الأمرين في سبيل إقناع الآباء ليعلموا أبناءهم . جابوا ألقرى والدساكر يحملون هذا المشعل. عرف الناس أمور دينهم ودنياهم بحل هؤلاء بينهم . كان الواحد منهم مدرسا وواعظا وإمام مسجد ومفتيا ومصلحا إجتماعيا . كانوا هم الخير كله في كل مكان حلوا فيه . عرف الناس كل جميل عن العيلفون بصحبتهم . في أوائل تسعينات القرن الماضي . إستمعت من الإذاعة السودانية لمدير جامعة الخرطوم في ذلك الوقت . ردا على سؤال من يتذكر من أساتذته . كان رده أنه فقط يتذكر أستاذ درسه في الكاملين اسمه الشيخ إدريس الحبر . إندهشت أنه لم يتذكر اساتذة الثانوي او الأوسط . لكنه تذكر معلم درسه في الأولية وهو ألأبعد عن الذاكرة . أحسب أن العيلفون لم تنل مجدا إلا بهم . ولم تكن جنة عدن يانعة مثمرة إلا بإحتوائها رفاتهم الطاهرة . وهنا سؤال بريء الح علي ألا يسحق هؤلاء الرواد أن نسمي مؤسساتنا التعليمية بأسمائهم . ليست تمجيدا لهم وهم يستحقون ذلك بدون أدنى شك . ولكن لتعرف كل ألأجيال ما قدمه لهم هؤلاء النفر الكريم ليكون زادا لهم وباعثا لهممهم للعمل والتضحية ونكران الذات . هذا ديدن ألأمم الراقية التي تقدر صناع تاريخها . خلدت المانيا جوته . وإنجلترا شكسبير وديكنز . وفرنسا فيكتور هوجو . ومصر طه حسين . ولا أحسب أن هؤلاء الرواد أقل شأنا بالنسبة للعيلفون . ألغريب في ألأمر أننا سمينا مدارسنا بأسماء أساتذة أجلاء معاصرين . نعرفهم ويعرفهم الجميع طيب الله ثراهم . أما كان حري بنا اننسمي مدارسنا بأسماء الذين عانوا وضحوا وناضلوا ليضعوا لنا هذا ألأساس المتين . بل ودرسوا هؤلاء المعاصرين الذين سمينا مدارسنا بأسمائهم . أرجو ألا يساء قصدي . ولعمري أن كل معلم أنجبته العيلفون يستحق ان نشيد له نصبا تذكاريا. والله من وراء القصد .
 
يا سادة زانوا المقام ببشرهم..... والإبتسام أهلا وسهلا مرحبا

لا أدري كيف طاف بمخيلتي هذا المطلع من نشيد قمنا بآدائه ونحن صغار يُفع . إستقبالآ للرئيس الفريق ابراهيم عبود . في بداية الستينات من القرن الماضي . أمام منزل العمدة مصطفى بركات عليه الرحمة . النشيد من تأليف الوالد المربي مولانا الشيخ إدريس الحبر . (امل أن يكون عجز البيت صحيحا) . ولا أدري إن كان مكتوبا . أو محفوظا في ذاكرة أحد . أثار هذا التطواف في نفسي شجونا شتى .وقادنى إلى سؤال كبير مفترض .في ظني أن ألإجابة عليه لاتحتاج إلى كبير عناء . معلوم للجميع أن العيلفون واحدة من منارات التعليم في السودان أضاءت بنورها ليل كل المناطق التي حولها .وكل هذه المناطق تحفظ لها هذا الفضل . والسؤال الذي يجب أن نوجهه لأبناءنا وكل الأجيال اللاحقة هو .هل يعرفون صناع هذا العلم ورواده الذين غرسوا هذا الغرس الطيب . الذين كابدوا وضحوا حتى نالت العيلفون هذا المجد . هل يعرف أحد مولانا الشيخ إدريس الحبر او مولانا يوسف حامد أوالشيخ الطيب إدريس أوالشيخ خالد الشيخ مضوي أو الشريف محمدالأمين بركات أو الشيخ أحمد علي الفادني . وكثيرون ممن أتوا بعدهم . ألإجابة على هذا التساؤل معلومة كما أسلفت بأن معظم هذه الأجيال لا تعلم عن هؤلاء الرواد شيئا للأسف . ولعمري لم تصبح العيلفون جنة وارفة الظلال يانعة الثمار . إلا بهاؤلاء ألأقمار السوامق . إذ كانوا يستنهضون همم الآباء ليرسلوا أبناءهم للمدارس. في زمن كانت نظرة الناس للتعليم بأنه مفسدة للأخلاق . ناضل هؤلاء الأجداد ليغيروا تلك النظرة السالبة . حدثني الاستاذ الطيب صباحي عليه الرحمة أن هؤلاء الشيوخ قاسوا الأمرين في سبيل إقناع الآباء ليعلموا أبناءهم . جابوا ألقرى والدساكر يحملون هذا المشعل. عرف الناس أمور دينهم ودنياهم بحل هؤلاء بينهم . كان الواحد منهم مدرسا وواعظا وإمام مسجد ومفتيا ومصلحا إجتماعيا . كانوا هم الخير كله في كل مكان حلوا فيه . عرف الناس كل جميل عن العيلفون بصحبتهم . في أوائل تسعينات القرن الماضي . إستمعت من الإذاعة السودانية لمدير جامعة الخرطوم في ذلك الوقت . ردا على سؤال من يتذكر من أساتذته . كان رده أنه فقط يتذكر أستاذ درسه في الكاملين اسمه الشيخ إدريس الحبر . إندهشت أنه لم يتذكر اساتذة الثانوي او الأوسط . لكنه تذكر معلم درسه في الأولية وهو ألأبعد عن الذاكرة . أحسب أن العيلفون لم تنل مجدا إلا بهم . ولم تكن جنة عدن يانعة مثمرة إلا بإحتوائها رفاتهم الطاهرة . وهنا سؤال بريء الح علي ألا يسحق هؤلاء الرواد أن نسمي مؤسساتنا التعليمية بأسمائهم . ليست تمجيدا لهم وهم يستحقون ذلك بدون أدنى شك . ولكن لتعرف كل ألأجيال ما قدمه لهم هؤلاء النفر الكريم ليكون زادا لهم وباعثا لهممهم للعمل والتضحية ونكران الذات . هذا ديدن ألأمم الراقية التي تقدر صناع تاريخها . خلدت المانيا جوته . وإنجلترا شكسبير وديكنز . وفرنسا فيكتور هوجو . ومصر طه حسين . ولا أحسب أن هؤلاء الرواد أقل شأنا بالنسبة للعيلفون . ألغريب في ألأمر أننا سمينا مدارسنا بأسماء أساتذة أجلاء معاصرين . نعرفهم ويعرفهم الجميع طيب الله ثراهم . أما كان حري بنا ان نسمي مدارسنا بأسماء الذين عانوا وضحوا وناضلوا ليضعوا لنا هذا ألأساس المتين . بل ودرسوا هؤلاء المعاصرين الذين سمينا مدارسنا بأسمائهم!!. أرجو ألا يساء قصدي . ولعمري أن كل معلم أنجبته العيلفون يستحق ان نشيد له نصبا تذكاريا. والله من وراء القصد .
 
يا سادة زانوا المقام ببشرهم..... والإبتسام أهلا وسهلا مرحبا

لا أدري كيف طاف بمخيلتي هذا المطلع من نشيد قمنا بآدائه ونحن صغار يُفع . إستقبالآ للرئيس الفريق ابراهيم عبود . في بداية الستينات من القرن الماضي . أمام منزل العمدة مصطفى بركات عليه الرحمة . النشيد من تأليف الوالد المربي مولانا الشيخ إدريس الحبر . (امل أن يكون عجز البيت صحيحا) . ولا أدري إن كان مكتوبا . أو محفوظا في ذاكرة أحد . أثار هذا التطواف في نفسي شجونا شتى .وقادنى إلى سؤال كبير مفترض .في ظني أن ألإجابة عليه لاتحتاج إلى كبير عناء . معلوم للجميع أن العيلفون واحدة من منارات التعليم في السودان أضاءت بنورها ليل كل المناطق التي حولها .وكل هذه المناطق تحفظ لها هذا الفضل . والسؤال الذي يجب أن نوجهه لأبناءنا وكل الأجيال اللاحقة هو .هل يعرفون صناع هذا العلم ورواده الذين غرسوا هذا الغرس الطيب . الذين كابدوا وضحوا حتى نالت العيلفون هذا المجد . هل يعرف أحد مولانا الشيخ إدريس الحبر او مولانا يوسف حامد أوالشيخ الطيب إدريس أوالشيخ خالد الشيخ مضوي أو الشريف محمدالأمين بركات أو الشيخ أحمد علي الفادني . وكثيرون ممن أتوا بعدهم . ألإجابة على هذا التساؤل معلومة كما أسلفت بأن معظم هذه الأجيال لا تعلم عن هؤلاء الرواد شيئا للأسف . ولعمري لم تصبح العيلفون جنة وارفة الظلال يانعة الثمار . إلا بهؤلاء ألأقمار السوامق . إذ كانوا يستنهضون همم الآباء ليرسلوا أبناءهم للمدارس. في زمن كانت نظرة الناس للتعليم بأنه مفسدة للأخلاق . ناضل هؤلاء الأجداد ليغيروا تلك النظرة السالبة . حدثني الاستاذ الطيب صباحي عليه الرحمة أن هؤلاء الشيوخ قاسوا الأمرين في سبيل إقناع الآباء ليعلموا أبناءهم . جابوا ألقرى والفرقان يحملون هذا المشعل. عرف الناس أمور دينهم ودنياهم بحل هؤلاء بينهم . كان الواحد منهم مدرسا وواعظا وإمام مسجد ومفتيا ومصلحا إجتماعيا . كانوا هم الخير كله في كل مكان حلوا فيه . عرف الناس كل جميل عن العيلفون بصحبتهم . في أوائل تسعينات القرن الماضي . إستمعت من الإذاعة السودانية لمدير جامعة الخرطوم في ذلك الوقت . ردا على سؤال من يتذكر من أساتذته . كان رده أنه فقط يتذكر أستاذ درسه في الكاملين اسمه الشيخ إدريس الحبر . إندهشت أنه لم يتذكر اساتذة الثانوي او الأوسط . لكنه تذكر معلم درسه في الأولية وهو ألأبعد عن الذاكرة . أحسب أن العيلفون لم تنل مجدا إلا بهم . ولم تكن جنة عدن يانعة مثمرة إلا بإحتوائها رفاتهم الطاهرة . وهنا سؤال بريء الح علي ألا يستحق هؤلاء الرواد أن نسمي مؤسساتنا التعليمية بأسمائهم . ليست تمجيدا لهم وهم يستحقون ذلك بدون أدنى شك . ولكن لتعرف كل ألأجيال ما قدمه لهم هؤلاء النفر الكريم ليكون زادا لهم وباعثا لهممهم للعمل والتضحية ونكران الذات . هذا ديدن ألأمم الراقية التي تقدر صناع تاريخها . خلدت المانيا جوته . وإنجلترا شكسبير وديكنز . وفرنسا فيكتور هوجو . ومصر طه حسين . ولا أحسب أن هؤلاء الرواد أقل شأنا بالنسبة للعيلفون . ألغريب في ألأمر أننا سمينا مدارسنا بأسماء أساتذة أجلاء معاصرين . نعرفهم ويعرفهم الجميع طيب الله ثراهم . أما كان حري بنا ان نسمي مدارسنا بأسماء الذين عانوا وضحوا وناضلوا ليضعوا لنا هذا ألأساس المتين . بل ودرسوا هؤلاء المعاصرين الذين سمينا مدارسنا بأسمائهم!!. أرجو ألا يساء قصدي . ولعمري أن كل معلم أنجبته العيلفون يستحق ان نشيد له نصبا تذكاريا. والله من وراء القصد .
 
الشكر والتقدير لكل من تداخل في هذا البوست مثمنا جهد هؤلاء الآباء الأجلاء الذين ارسوا قواعد التعليم في كل البلاد كما أرجو أن يجدوا التكريم المناسب والتعريف بهم للأجيال المتتالية والله من وراء القصد.
 
أعلى