تماضر
New member
(معدل ما يخصّصه المواطن العربي للقراءة سنويا هو عشر دقائق وأن مجمل الكتب التي تصدر في مختلف أرجاء الوطن العربي لا تبلغ الخمسة آلاف كتاب في السنة الواحدة”. بينما نجد أن عدد الكتب الصادرة في أورويا يصل إلى خمسين ألفا وفي أمريكا وكندا العدد هو مائة وخمسون ألفا. ووفق إحصائية نشرت في بداية العام 2008 نرى أن معدل قراءة العربي ”كلمة” في الأسبوع. وتهبط مدّة القراءة السنوية إلى سيع أو ستّ دقائق وفق ما ورد في جريدة لبنانية وأن 14% من اللبنانيين يطالعون الكتب وكل 300 ألف عربي يقرأون كتابا واحدا. وللمقارنة نقول إنّ معدل زمن القراءة لدى الإنسان الغربي يصل إلى ست وثلاثين ساعة سنويا، أي 360 مرّة أكثر من العربي. وهناك إحصائيات تشير إلى أن المعدل العالمي السنوي للقراءة لدى الفرد الواحد يصل إلى أربعة كتب وفي أمريكا إلى أحد عشر كتابا وفي انجلترا سبعة كتب أما في العالم العربي فرُبع صفحة للفرد. وهناك أربعون بالمائة من الأولاد الذين تتراوح أعمارهم ما بين السادسة والخامسة عشرة غير منخرطين في سلك التعليم. وهناك كتاب واحد لكل ثلاثمائة وخمسين ألف عربي في حين أن النسبة في أوروبا هي كتاب واحد لكل خمسة عشر ألفا. أضف إلى ذلك أن الثقافة المعلوماتية لدى الأغلبية الساحقة من الطلبة العرب غير بعيدة عن الصفر.
يصل معدل ما يقرأه اليهودي الإسرائيلي سنويا مثلا إلى سبعة كتب !!!!!!) منقول
يبقى السؤال لماذا لا تقرأ امة اقرأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في عالم المستقبل.. هل ستبقى للكتب مكانتها أم ستصبح ذِكرى "غريبة" من الماضي؟!.. ما رأيك؟
[sor2]http://www10.0zz0.com/2012/10/21/12/525392141.jpg[/sor2]
يصل معدل ما يقرأه اليهودي الإسرائيلي سنويا مثلا إلى سبعة كتب !!!!!!) منقول
يبقى السؤال لماذا لا تقرأ امة اقرأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في عالم المستقبل.. هل ستبقى للكتب مكانتها أم ستصبح ذِكرى "غريبة" من الماضي؟!.. ما رأيك؟
[sor2]http://www10.0zz0.com/2012/10/21/12/525392141.jpg[/sor2]