العيلفون الماضي والحاضر والمستقبل

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
كلام جميل مكتوب بواسطة (الأستاذ الجليل مبارك عبد الرحيم صباحي) قلت انقلوا ليكم هنا حتى تعم الفائدة:

العيلفون :

الاسم ورواياته:

هناك عدة روايات لتسميتها بهذا الاسم:

الرواية الأولى كما جاء في العديد من مراجع الفرنجة والعرب وكما هو معروف بأن العيلفون قبل مجيء الشيخ إدريس بن محمد الأرباب إليها كانت مقاطعة تابعة لمملكة علوة المسيحية والتي اتخذت من سوبا شرق الحالية عاصمة لها (قبل سقوطها في العام 1505م)، وكان يسكنها بطبيعة الحال قوم يقال لهم (العنج) وهم وزراء الفونج الذين اختلف المؤرخون في تحديد أصولهم وبطونهم، وكان يقطنها أيضاً عددٌ من القبائل نذكر منها (السالماب) الذين اختلفت الروايات حول أصلهم ، لا يزال أحفادهم يقطنون العيلفون بحي (الدويخلة)،والعيلفون بحكم متاخمتها لمنطقة لسوبا عاصمة علوة كان يطلق عليها (عيل الفونج) والعيل بلغة الفونج تعني العبيد أو الرقيق، والكلمة المكونة من مقطعين (عيل + فونج) تحورت بمرور الزمن لكلمة (العيلفون).
إشتهر من بين هؤلاء المحس عدد من رجال الدين منهم :
الشيخ أرباب العقائد
الشيخ خوجلي أبو الجاز
الشبخ حمد ود أم مريوم
الفكي ( مدني ) إبن الفكي ( أحمد عجيمي )
الشيخ الأمين الضرير بن محمد
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
الشيخ أرباب العقائد

الشيخ أرباب العقائد :
نسبه : هو أحمد بن علي بن عون بن عامر بن كعب الخزرجي الأنصاري
مولده : ولد بجزيرة توتي عام 1017 هـ و نشأ بها و إشتهر أمره بها
لقبه : لقب بالخشن لخشونة جسمه من كثرة الوضوء و الغسل و لقب أيضا بأرباب العقائد ( أى أرباب في العقيدة و ذلك لتأليفه كتاب العقائد.
تعليمه : 1. حفظ القرآن الكريم على يد والده و عمره عشرة سنوات
2. أخذ علم الفقه من الشيخ الزين ولد صغيرون
3. أخذ علم العقائد من الشيخ علي ود بري

مكانته العلمية :
أ . ذكر كاتب الشونة : أن الرحال قد شدت إليه لتلقي علم التوحيد و التصوف على يديه و بلغ عدد طلبته ألف نيف من دار فونج إلى برنو بغرب السودان
ب . ألف كتابا في أركان الإيمان إسمه ( الجواهر ).

من تلاميذه :
1. الشيخ خوجلي بن عبد الرحمن الكباني ( الجاز )
2. الشيخ حمد ود أم مريوم
3. الفقيه حمد بن عبدالرحيم المشهور ب ( حتيك )
4. الفقيه محمد بن ضيف الله ( صاحب كتاب الطبقات ).
5. الفقيه هارون بن حصي
6. الشيخ فرح ود تكتوك ( البطحاني الذي ينتهي نسبه للعباس بن عبدالمطلب )
7. الشيخ القرشي الصليحابي

هجرته :
ظل يدرس بتوتي ثم عبر النهر الى موقع الخرطوم الحالي و كانت به آنذاك حلة لصيادي السمك و يعتبر أرباب العقائد المؤسس لمدينة الخرطوم و قد كانت هجرته الى موقع الخرطوم بقصد التعبد غالبا في الغابة الواقعة بين النيلين و هناك تدفق عليه الطلاب.
أسس أرباب العقائد مسجدا في الخرطوم و هو المسجد الحالي في سوق الخرطوم و قد صلى فيه الإمام المهدي أول جمعة بعد دخوله الخرطوم في 26 يناير 1885 م

وفاته :

توفي بسنار عام 1102 الموافق 1691م و كان عمره خمسة و ثمانون عاما.
و قد دفن بسنار في عهد السلطان بادي الأحمر.
من أبناءه :
1. محمد الأمين ،، المعروف ب ( رجل البشاقرة )
2. بساطي
3. عبدالرحمن و هو آخر خليفة له
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
- الشيخ مضوي ود عبد الرحمن (1843 ـ 1904م)

أحد أمراء المهدية الأشاوس الذي ناصر المهدي في بواكير دعوته بالرغم من تحفظه ورأيه الفقهي في مهديته، ثم شارك في فتح الخرطوم وكان حاملاً وقائداً للواء أهل شرق النيل وأهل العليفون. ثم تجدد الخلاف بينه وبين الخليفة عبد الله حدا بلغ درجة المصادرة والحصار. هاجر بعدها الى الحبشة ثم مصر، وحمل أرفع الشهادات من الأزهر الشريف، ثم عاد مع الحكم الثنائي وعين أول قاضٍ في السودان.. ورغم هذا سجنه الإنجليز تحسباً وخوفاً من ان يكون مهدياً جديداً. توفي شهيداً في سجن أم درمان ووري الثرى بجوار جده الشيخ ادريس ود الأرباب في العام 1904م.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
الموقع:
تقع مدينة العيلفون على الضفة الشرقية للنيل الأزرق في اتجاه مصبه على مساحة تقدر بـ12 كلم مربع، وموضعها عند خط عرض 25، 14 شمالاً وخط طول 25، 32 شرقاً على ارتفاع 1302 قدماً فوق سطح البحر، تحدها شمالاً قرية سوبا شرق ، وجنوباً يحدها معسكر تدريب سلاح المهندسين على شاطئ النيل الأزرق وقرية الحديبة وشرقاً قرى الفادنية وأم ضواً بان والسمرة والٌكرنوس وغرباً النيل الأزرق في محاذاة قرى سوبا غرب ومنطقة بتري.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
السكان والنسيج القبلي في العليفون:
يقدر عدد سكان العيلفون بحوالي 25 ألف نسمة ويتشكل النسيج القبلي فيها من قبائل المحس (أحفاد الشيخ إدريس ود الأرباب) والعبدلاب ،والعسيلات ، والدناقلة والكواهلة ، والمسلمية ، والجعليين والشايقية ، يعمل غالب السكان في الزراعة والتجارة .
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
التعليم في العيلفون:
تعود نشأة الخلاوي بدخول الشيخ إدريس بن محمد الأرباب إليها في القرن السادس عشر الميلادي حيث كانت بداية بؤرة الإشعاع المعرفي التي عمت المنطقة فتفرعت عدة خلاوي في المنطقة وخارجها قام عليها أبناؤه وأحفاده وتلاميذه (حيرانه) واستمرت خلوته من بعد وفاته وتعاقب عليها أبناؤه وأحفاده ليقوموا بنفس الدور في الدعوة والذكر وتحفيظ القرآن. ولعل العيلفون قد اكتسبت ألقها وشهرتها بعد قدوم هذا الشيخ القطب إليها وبعد أن اقطعه ملوك الفونج أرض العيلفون الحالية كقائد روحي لمملكتهم الوليدة ولقبه بـ(سلطان الأولياء) مما يدل على مكانته الصوفية الرفيعة، إذ تعدى دوره الديني ليلعب دوراً سياسياً خطيراً في السلطنة الزرقاء حيث أوكل إليه مهمة الشفاعة لدى المسجونين والمحرومين ولقب من اجل ذلك (عتّاق الرقاب)، كما حاز أيضاً على وسام الشيخ علي الأجهوري، شيخ الأزهر الشريف، بفتواه الجامعة في تحريم (التمباك).. والشيخ إدريس ود الأرباب كتاب مفتوح تعج به صفحات التاريخ، ثم توارث أحفاده الخلافة حتى بلغ عددهم أربعة عشر حتى يومنا هذا، حيث يقوم مقامه اليوم ويعمر مسيده وخلاويه الخليفة الرابع عشر الخليفة علي الخليفة بركات الذي نال أرفع الشهادات في مجال التعاون، وشقيقه الخليفة الرابع عشر مشترك محمد الخليفة بركات:

فهم أهل فضل في الدنا وأصالة

فالخير منهم والعلا والسؤدد
ومن أشهر الخلاوي التاريخية خلوة الشيخ المقابلي، وخلوة الفكي رملي، وخلوة الفكي أحمد ود خوجلي، وخلوة الشيخ أحمد محمد ود الإزيرق، وخلوة الشيخ الطيب المقابلي (1811م-1904م) ، و قد زامل الشيخ العبيد ود بدر، مؤسس أم ضوبان ومسيدها العامر ، كما حظي الشيخ محمد المقابلي بمكانه رفيعة وسط أهل التصوف والمريدين، وهذا ما انعكس من خلال الشعر الرصين الذي قيل في تأبينه من شاعر العيلفون الشريف بركات بن الشريف عبد القادر :-
ذاك (المقابلي):

شامـخ العــز الذي دنت له كل الأعاجم والعـــرب

توفي بالعيلفون في العام 1904 بعد عمر ناهز ثلاثة وتسعين عاماً قضاها فيما يرضي الله ورسوله، وخلفه ابنه الأكبر العالم أحمد (1838م – 1906م) ، ثم حمل أحفاده لواء القرآن وأسسوا الخلاوي وأشعلوا نار القرآن وعلومه منهم الشيخ الورع الطيب وخليفته الحالي أحمد محمد بلال. وشهد عهد الخليفة الحالي عبد الله خليفة الشيخ المقابلي الذي تولى الخلافة عن والده الخليفة أحمد شيخ العلامة في العام 1997م توسعاً في المسيد وحركة دؤوبة وأشعلت نار القرآن ، ومن أشهر الخلاوي أيضاً خلوة الشيخ محمد إدريس الإزيرق أحد أحفاد الشيخ إدريس ود الأرباب من جهة أمه تأسست خلوته عند مطلع القرن قبل الماضي وبلغت الخلوة ألقها في عهد الشيخ إدريس محمد إدريس الذي لقب بـ(الغرقان) ، ولا تزال الخلوة تؤدي دورها يتوارثها الأبناء إلى عهد الشيخ يوسف. لقي الشيخ المقابلي ربه شهيداً داخل خلوته في واقعة العيلفون وقبيل معركة الجردة في العام (1884م).
التعليم النظامي في العليفون فقد أطلق شرارته الأولى الشيخ بابكر بدري على النحو الذي جاء في كتابه (حياتي) وذلك في العام 1921م وهو العام الذي زار فيه لشيخ بابكر بدري العيلفون وعرض عليهم إنشاء مدرسة (الكتاب) ، فأول مدرس عمل بالتعليم النظامي في العيلفون هو الخليفة بركات ثم عمل معه لاحقاً الشيخ خالد مضوي والشيخ الطيب إدريس والشيخ يوسف حامد والشيخ شيخ إدريس الحبر الذي يعتبر هرماً من أهرامات السودان التعليمية فهو أول معلم من أهل العيلفون احترف مهنته التدريس في العام 1914
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
دور العيلفون حديثاً :-
مجال التعليم:

الشيخ الطيب ادريس، رائد تعليم محو الأمية بكردفان، والشيخ يوسف حامد أحمد من رواد تعليم الكبار، والشيخ خالد مضوي، أحمد حامي الفكي عميد بخت الرضا في عصرها الذهبي، وإبراهيم علي أبوفائدة، سعد الملك، عبد الله مصطفى الجيلي، الفكي مصطفى الجيلي، حسن يوسف حامد، عبد القادر أحمد، الذي لا يزال يعمل بالمشاهرة مع وزارة التربية والتعليم منتدباً بمعهد (سلتي) بعد التقاعد منذ أكثر من اثنتي عشر عاماً كواحد من أكفأ الكوادر في مجال تدريس اللغة الإنجليزية، محمود بلة، أحد أميز معلمي الرياضيات في السودان، حسن عبد القادر بلة، كان وزيراً للتربية بدارفور، والشيخ بشير نور الدائم، بابكر عجبنا، محمد علي، عبد الله سليم، والطيب العبيد بدر، الشيخ ادريس الخليفة، عبد القادر بركات، والجيلي محمد زين، أحمد وقيع الله، ميرغني محمد نور، علي عمر حامد، عمر خالد مضوي، عائد سالم، الطيب حسن الشيخ، الجيلاني عباس.

ومن رائدات التعليم النسائي العليفوني: عائشة عثمان، وعلوية البدوي، وسعيدة سالم، سعدية محمد السيد... وغيرهم من المعلمين الأفاضل.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
دور العيلفون حديثاً :-
مجال التعليم:

الشيخ الطيب ادريس، رائد تعليم محو الأمية بكردفان، والشيخ يوسف حامد أحمد من رواد تعليم الكبار، والشيخ خالد مضوي، أحمد حامي الفكي عميد بخت الرضا في عصرها الذهبي، وإبراهيم علي أبوفائدة، سعد الملك، عبد الله مصطفى الجيلي، الفكي مصطفى الجيلي، حسن يوسف حامد، عبد القادر أحمد، الذي لا يزال يعمل بالمشاهرة مع وزارة التربية والتعليم منتدباً بمعهد (سلتي) بعد التقاعد منذ أكثر من اثنتي عشر عاماً كواحد من أكفأ الكوادر في مجال تدريس اللغة الإنجليزية، محمود بلة، أحد أميز معلمي الرياضيات في السودان، حسن عبد القادر بلة، كان وزيراً للتربية بدارفور، والشيخ بشير نور الدائم، بابكر عجبنا، محمد علي، عبد الله سليم، والطيب العبيد بدر، الشيخ ادريس الخليفة، عبد القادر بركات، والجيلي محمد زين، أحمد وقيع الله، ميرغني محمد نور، علي عمر حامد، عمر خالد مضوي، عائد سالم، الطيب حسن الشيخ، الجيلاني عباس.

ومن رائدات التعليم النسائي العليفوني: عائشة عثمان، وعلوية البدوي، وسعيدة سالم، سعدية محمد السيد... وغيرهم من المعلمين الأفاضل.

* مجال الطب:

البروفيسور مامون يوسف حامد، من اوائل الذين تخرجوا في كلية الطب بجامعة الخرطوم وأول طبيب بالعليفون ووزير الصحة السابق ومدير جمعية الهلال الأحمر السوداني السابق، د.عمار الطاهر، نائب عميد كلية الطب بجامعة الخرطوم، د. أمين محمود، لواء طبيب سعد عبد الرحيم، استشاري الباطنية والقلب، الاستشاري جراح سليمان حسين، د.حبور، عميد كلية الطب جامعة الجزيرة، د.عثمان الفكي، د.الأمين محمد صباحي، د. بدر الدين عبد الرحمن، د.عمر الطيب الحلبي، البروفيسور العالم عبد الله الدخيرة، البروفيسور ذائع الصيت صلاح حسن النور، د.عقيل النورسوار الذهب، د.الواثق الحبر، د.صيدلي حسن عجبنا، مؤسس شركة بدر لتصنيع الدواء، د.صيدلي عثمان الشيخ.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
* مجال الهندسة:

الكابتن طيار حسن عثمان بابكر، أحد اكفأ الخبراء في مجال القيادة الجوية، الطاهر محمد صباحي، السيد محمد السيد، مدير الشركة السودانية للبناء والتشييد السابق، الجيلاني عمر حامد، المهندس عز الدين محمود، د.العالم أحمد عثمان بابكر، خبير اليونسكو في مجال الإرصاد الجوي، المهندس مصطفى الأمين عبد الرحمن، خبير الملاحة الجوية، محمود الشيخ ادريس الحبر، اللواء بحري مهندس عمر حسن أحمد، فاروق النص.

* أساتذة الجامعات:

البروفيسور العالم إمام الخضر، عميد كلية الزراعة، البروفيسور سيف الدولة مصطفى بركات، عميد كلية البيطرة بجامعة السودان، د.بابكر الشيخ ادريس الحبر، د.علي خالد مضوي، البروفيسور ابراهيم العاقب، د.الطاهر الشيخ احمد، البروفيسور محمد الحسن صبير، البروفيسور محمود الأمين، د.الفاتح الزين، د.مبارك عجبنا، البروفيسور عبد المجيد أحمد المصطفى، الباحث بوكالة ناسا للفضاء، البروفيسور ابراهيم عجبنا، الباحث بوزارة الزراعة، البروفيسور أحمد الأمين عبد الرحمن، مدير جامعة السودان السابق، د.مقداد أحمد الفادني المحاضر بجامعة السودان، الخبير الاقتصادي، حمد النيل عبد القادر مساعد وكيل وزارة الطاقة.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
* العمل السياسي والدعوي:

الحاج مضوي محمد أحمد، القطب الاحادي المعروف، عثمان جاد الله النذير، أمير المنابر وقطب حزب الأمة، الطيب محمد عثمان النص، القيادي بحزب المؤتمر الوطني، حسن محمد عمر دندش، أحد أقطاب الحزب الاتحادي، الصحفي اسحق احمد فضل الله، ابراهيم محمد عثمان النص (شريعة)، الوزير السابق وأحد كوادر الحركة الإسلامية الفاعلين، الطاهر محمد أحمد أحمد، مؤسسي الحركة الإسلامية، الأمين محمود، عثمان خالد مضوي، أحد رموز الحركة الإسلامية، الشيخ ياسر عثمان جاد الله أحد زعماء الإخوان المسلمين.

* العمل الإداري:

أحمد الشيخ ادريس مناع، أحد أشهر محافظي الخرطوم في العهد المايوي، والمفكر حسن النور سوار الذهب، مؤسس مشروع المناقل والخبير الزراعي، ابراهيم محمد ابراهيم، مؤسس مشروع الرهد الزراعي، الطيب سليمان منير، الإداري الناجح، الخبير الاقتصادي أحمد محمد الأمين، ورئيس الهلال الأحمر السوداني الحالي كمال عبد القادر بلة، وقنصل السودان في مصر أحمد الخليفة بركات، الطيب مناع رئيس لجنة الاختيار الأسبق، عواطف أحمد عجبنا رئيسة لجنة الاختيار للخدمة العامة الحالية.

 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
* الأعمال والتجارة:

ابراهيم صباحي، الذي يعد مثالاً لرجل الأعمال الناجح، الشيخ عبد الباقي، الشيخ الأمين عبد الرحمن، شيخ الصياغ بسوق أم درمان الكبير وأحد أعيان المدينة، الحاج أدهم بابكر، والصادق حسن النور، الهادي حسن الفاضل، أحد مؤسسي مصانع سيراميك رأس الخيمة، مبارك عبد العزيز، النعيم سليمان، أحد أعيان مدينة الأبيض، الطيب عبد العزيز، رئيس الجالية السودانية بتشاد، الفكي محمد عبد القادر، أولاد مداحين، محمد صباحي، الطيب أحمد عثمان النص الذي يحفظ التاريخ له دوره المحوري في انجاز طريق العليفون الخرطوم الأسفلتي، الذي تم على نفقة القائد الليبي معمر القذافي فأحدث نقلة حضارية هائلة في المنطقة، وكان الطيب النص يمثل حلقة الوصل بين الخرطوم وطرابلس.. بدءاً بالفكرة التي يعتبر مهندسها الأول، مروراً بتنفيذها خطوة بخطوة وما قدمه من التسهيلات يضيق المجال هنا لذكرها، متوجاً بذلك جهود الذين سبقوه من أبناء المنطقة في بدء المشروع ولم تسعفهم الإمكانات وضيق ذات اليد من انجازه.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
* القوات النظامية:

الأميرالاي ابراهيم النور سوار الذهب، قائد سلاح الإشارة، الفريق عبد العظيم صديق، رئيس هيئة الأركان الأسبق، الفريق عثمان يوسف حاج علي، اللواء بركات بابكر، اللواء مأمون حسن النور، اللواء علي الفادني، اللواء عبد المنعم خليفة، اللواء عثمان محمد بركات، قائد سلاح الموسيقى سابقا ، اللواء النوراني البحر، اللواء عمر حسن أحمد، قائد سلاح البحرية سابقاً، العميد علي حسن الفادني، العميد عبد الحليم عركي، اللواء محمد حسين.

* القضاء:

قاضي المحكمة العلي الصادق عبد الله، قاضي المحكمة العليا عبد الرحيم صباحي، رئيس القضاء الأسبق فؤاد الأمين، قاضي المحكمة العليا محمد عبد الرحيم القاضي، الذي أوكل اليه محاكمة رموز مايو، مولانا عمر الشيخ سيد أحمد، صباحي محمد، مولانا جعفر السر، مولانا التاج أبوشامة.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة

* الأدب والفن والصحافة:

الأديب أبوبكر خالد، عميد القصة السودانية القصيرة، الصحفي اسحق احمد فضل الله، الشاعر الموهوب احمد محمد الشيخ الجاغريو، وشاعر الحقيبة الكبير محمد ود الرضي، والشاعر الغنائي مرتضى عبد الرحيم الذي ارتبط شعره بمدينة كسلا (الوريفة)، الفنان مبارك حسن بركات، وعميد الفن السوداني أحمد المصطفى، وفنان السودان الأول سيد خليفة، الكروان خلف الله حمد.. ومن رواد الفن السوداني الأمين علي سليمان، ثم جيل الشباب عز الدين أحمد المصطفى، أحمد بركات ومعتز صباحي، والإعلامي اللامع خلف الله الدخيرة وعبد الله الطاهر، مدير إذاعة الكوثر، الصحفي عبد الله عبد الرحيم رئيس القسم الصحفي بشركة تهامة.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
* العمل المصرفي:

خبير التأمينات أحمد محمد الأمين، إدريس إبراهيم ادريس، صديق عثمان، بابكر مناع، نائب مدير البنك الزراعي، سيف الدين عبد الرحمن السر، مساعد مدير بنك أبوظبي الوطني، شرحبيل علي الطيب، أمين مجلس إدارة بنك فيصل الإسلامي، الشيخ إدريس محمد عبد القادر، عمر أحمد الأمين، وكمال محمد علي مدير البنك الفرنسي فرع الرئاسة.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
الإدارة الأهلية:

يجسد العمدة محمد عبد الرحمن المكانة الرفيعة التي تتمتع بها العليفون حيث كان يعرف بشيخ الخط الذي تقع تحت إدارته كافة المناطق من العيلفون حتى ود العباس بالقرب من سنار، ثم العمدة عبد القادر محمد عبد الرحمن، ثم محمد عبد القادر محمد عبد الرحمنـ ثم بركات عبد القادر محمد عبد الرحمنـ ثم الشيخ بخيت محمد عبد القادر الذي امتدت فترة شياخته لسبعين عاماً، ثم العمدة مصطفى بركات الذي قام بالعديد من المشاريع الحيوية إبان فترة عموديته التي امتدت منذ العام 1945م وحتى العام (1969م) وهي الفترة التي أصدر فيها الرئيس النميري قراراً (ثورياً) بإلغاء الإدارة الأهلية. ثم هناك السيد عثمان بخيت العمدة الذي لا يزال يؤدي بعض الأدوار الحيوية بالمنطقة ويعتبر أحد ظرفاء المدينة وحكمائها، والذي ينتسب الى أسرة كريمة لا يمكن للأمم المتحدة ان تتجاوزها كما يقول هو في إحدى قفشاته.
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
* ما بين العيلفون وأم درمان
الذي بين العيلفون وموطن القائد الروحي لدولة الفونج سيدي العارف بالله الشيخ إدريس محمد الأرباب وأم درمان معقل الوطنية ومدينة الأحلام والزمن الجميل قديم متجذر، والخوض فيه على عجل يعني بلا جدال عودة طوعية إلى مرافئ الوطن العزيز بل هي دعوة وطنية صادقة خالية من أي غرض أو مرض للتفكر والتأمل في مكونات وموروثات السودان الوطن الأم وتتبع تماذج أعراقه وتشكل نسيجه وسمو أهله عن الصغائر والنعرات القبلية وهكذا تبدو أم درمان المدينة الأنموذج الفريد لكل أعراق وسحنات أهل السودان، إذن فلنبقى مع الامام المهدي في بواكير ثورته المباركة، أهل العيلفون صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من مضى شهيداً معه ومنه من واصل المسير مع ركبه الميمون وما بدلوا تبديلا، فها هو الخليفة العاشر للسجادة الأربابية المباركة (بركات ود حمد) يلقى ربه شهيداً في واقعة أبوسعد قبيل فتح الخرطوم والامام المهدي يواريه الثرى في أرض أبوسعد تبركاً وينصب شقيقه الخليفة (علي ود حمد) خلفاً له في وثيقة ممهورة بختمة وتوقيعه، ويقرع النحاس مثى وثلاث ورباع ليقول الشيخ (مضوي ود عبدالرحمن) أحد أمراء المهدية الأشاوس كلماته الخالدات (أن هيا إلى الجهاد) بعد أن احكم خطته لحصار الخرطوم من جهة الشرق حاملاً لواء أهل العيلفون وراياته الخضر تعانق فرسان السادة البادراب وقائدهم الشيخ العبيد ود بدر وكتيبة العيلفون أحمد ود الفريع والشكرية القدوراب أحمد ود عمارة والمغاربة محمد عبدالسلام والبطاحين طه ود عبدالباقي والحسانية سليمان ود كاسر فكان الحصار وكان الفتح المبين.
ويوم أعلنها الامام المهدي بقعة مباركة وعاصمة وطنية لدولته الوليدة التقت فيها كل سحنات وأعراق أهل السودان شماله وجنوبه، شرقه وغربه انصهروا في وعاء واحد وشكلوا هذا المزيج الأم درماني (المهيب) جاؤوه أهل العيلفون (أن السلام يا المهدي الامام).

الشيخ الأمين عبدالرحمن أحد أعيانها ووجهائها وشيخ صاغتها الذي كان يمثل مع كوكبة منتقاة من أهل أم درمان سلطة الحكم الأهلي للمدينة (المجلس البلدي) عند اربعينيات القرن الماضي، كما ارتبط اسمه بالحركة الوطنية ممولاً ومؤازراً وامتدت اياديه البيضاء لتنشئ المساجد وتشييد المدارس وتعين الفقراء والمحتاجين، الأمين عبدالرحمن غرس طيب أثمر ذرية طيبة شكل مع احفاده واصهاره واقاربه جزءاً عزيزاً من نسيج أم درمان الآخاذ.

رئيس القضاء فؤاد الأمين، البروف أحمد الأمين أحد مديري جامعة السودان الأعلام، رجل الأعمال عبدالكريم الأمين، المهندس مصطفى الأمين، د. عزالدين الفاتح، آل خالد مضوي، مولانا عثمان خالد، الاستاذ المربي عمر خالد، الدكتور علي خالد، آل جاويش، آل أحمد مكي عبده، آل مولانا محمد أحمد المرضي، آل سوار الذهب، آل ارو، آل حسن أبو صالح والصحفي المخضرم الشيخ إدريس بركات وظريف أم درمان الصحفي الراحل توفيق صالح جاويش.

وحي العمراب الأم درماني الشهير بالموردة وأحفاد الشيخ حامد أبوعصاية والسواراب يحتلون مكاناً رفيعاً وأواصر الرحم والقربى بأحفاد الشيخ إدريس ود الأرباب تساقط عليهم رطباً (جنيا) فكلاهما من عقب الشيخ الفقيه حمد ودأبودنانة أحمد أشراف المغرب العربي.

ويتوق أهل الفتيحاب والسروراب وينساقون طوعاً ومحبة للعيلفون وصلات القربى والرحم تشدهم بحبلها التاريخي المتين مع آل عمدة العيلفون مصطفى بركات.

والشيخ المربي الفاضل بابكر بدري يعانق أهل العيلفون ويطلق شرارة التعليم النظامي بها في العام 1921م افتتاح (كتاب العيلفون) بقيادة الناظر صديق عبدالوهاب وساعده الأيمن الخليفة بركات الذي أحكم عرى المحبة والمودة مع (البيت الضريري) الكبير دارساً وصديقاً ومحباً وشرياناً رحمياً اقتفى أثره الأبناء والأحفاد وفي معيتهم مولانا الشيخ إدريس الحبر معلم الأجيال الأشهر وصديق الاسرة شاعر بخت الرضا الكبير الشيخ أحمد الفادني الذي جادت قريحته بهذه الأبيات مهنئاً الشيخ عبدالله عبدالرحمن الضرير بمناسبة شفائه:

مولاي قد تم الشفاء فيالها من فرحة عمت ربوع الوادي

وتباشرت لغة العروبة عندما عادة الهزار لغصنه المياد

يا مطلع (الفجر الصدوق) تحية هي محض اخلاص وصدق ودادي

ولقد سعدت بودكم واخائكم يا عترة الفقهاء والعباد

وينداح السحر كل السحر من اسبابه يوم تقلد الشيخ أبوالقاسم هاشم شياخة المعهد العلمي شيخاً لعلماء السودان وخلفاً للمصري محمد البدوي بمقره المرفق بمسجد أم درمان الكبير كان أول من ارتاده لفيفاً من أبناء العيلفون تجاوباً مع بن أم درمان الدبلوماسي يوسف مصطفى التني (ما بدور مدرسة المبشر عندي معهد وطني العزيز) فأثروا ساحاته وخلدوا سيرورة عطرة شكلت نسيجاً اجتماعياً جديداً امتد من ذلك الزمان حتى يومنا الحاضر، واقعاً قدرياً محبباً تخطى حاجز الصداقة والزمالة إلى مرحلة التلاحم الرحمي والاسري.

ويزداد الرسوخ والتواصل مع بيوت أم درمان الكبيرة واسرها العريقة، آل عثمان صالح، آل الحاج خيري، آل الضرير والتي كان من نتاجها الشيخ قاضي المحكمة العليا وعضو مجلس الافتاء الشرعي عبدالرحيم صباحي، والشيخ أحمد شيخ العلامة خليفة المقابلي والشيخ محمد أحمد الفكي تاي والشيخ سالم خليفة الشيخ الغرقان والذين جمعتهم الدراسة بالمعهد العلمي بنخبة اخرى من أخيار أم درمان لا يزال الأحفاد يعمرونها بالمحبة والمودة الصادقة، الشيخ الفاتح غريب الله شيخ الطريقة السمانية والشيخ دوليب محيي الدين، الشيخ العبيد وقيع الله، والشيخ محمد الأمين الضرير، والشيخ محمد الخليفة الهادي، والشيخ بابكر أبوشيبة.

وفي علائل أبوروف تتشابك الأيدي وتتداخل الاسر والإعلامي اللامع (خلف الله الدخيرة) يوثق العلاقة ويضخ فيها مزيداً من الدم (المؤكسد) الحار، وتزدان الملازمين وتحتفي بالمربي الفاضل الشريف محمد الأمين أحد مؤسسي جبهة الميثاق الإسلامي وفي معيتهم جميعاً آل اللدر وآل القاضي عبدالكريم وآل مهدي وآل المليك وآل أحمد بشير عبادي وآل العبشاوي.

وتلقى الشباك في حي الحواتة العيلفوني على الأزرق (العاتي) فيقتنصها الأحفاد في الموردة (قراقير) طازجة تسر الناظرين هناك في قبالة (الريفيرا) مع الشيخ تجار السمك عبدالرحيم الجعلي وعبدالماجد ريس البر، يعرفه القاصي والداني، وتنساق إليه اشرعة المراكب الداخل منها والخارج مع أهل بيت المال الذين يحتل عقبهم في العيلفون موقعاً في قلبها لا يقبل القسمة إلا على المحبة والذوق السليم.

وصالون الأديب الراحل أبوبكر خالد عميد القصة السودانية القصيرة بحي المسالمة تأوى إليه افئدة من (بيت الكلاوي) الأم درماني وثلة من أهل الفكر فكانت الندوة الأدبية ومؤسسها عبدالله حامد الأمين والطيب زروق وحبيب القاضي وصديق مدثر وتاج السر الحسن ومعتصم أبوبكر ود. عباس الزين عمارة ومحيي الدين فارس وغيرهم من الدرر، وفي المعترك السياسي المعاصر وفي رحاب حزب الأمة وكيان الأنصار كان الشيخ عثمان جاد الله النذير أمير المنابر صنواً وزراعاً أميناً لرئيس الحزب الصادق المهدي، وما فتئ جلمود الصخر الحاج مضوي محمد أحمد طود الفضل الراسخ وعاشق الحرية يصدح بمبادئ الأزهري العظيم آناء الليل وأطراف النهار.

والدائرة 29 العيلفون عند خمسينيات القرن الماضي في الديمقراطية الأولى نائبها النابه الأمين القانوني الضليع الأم درماني القح مبارك زروق.

ثم جاء الشيخ ود الرضي متأبطا لوحة بيمينه وقرطاسه بيساره فعطر سماء ام درمان بشعر رصين.

متى مزاري... اوفى نزاري

ولا يزال ترياق العلاقة الابدي بيننا وام درمان الحبيبة يجري فى العروق... وها هو المبارك حسن بركات الدرة الغالية التى بقيت من عقد الحقيبة الفريد يشدو باغاني كرومة وسرور... ياليل ابقا لي شاهد على نار... فتهفو قلوب العذارى

فى (مكي ود عروسة)... وتميل الصبايا وتنثني فى أزقة الركابية وبيوت بيت المال العتيقة وفى شاطئ النيل الخصيب (جاغريو) العاشق الولهان شاعر الوطنية والمؤتمر ينتقي الكلمات وفى معيته ابو صلاح وعبيد وعتيق وسيد عبدالعزيز...يا جاهل نفروك ممزوج بالحنان... طرفك فطرة فاتر وسهامك سنان

ويقبل احمد المصطفى (العميد) يتسلل خلسة من بيت والده الروحي (عبدالمنعم محمد) ميمما وجهه شطر (آل ابو العلا) ومرددا ومواسيا صديق عمره فى محنته (حسن عوض ابو العلا)...

فيك يا مصر اسباب شقاي... وفى السودان همي وعناي

فيناجيه الرائع صلاح احمد محمد صالح من بين طيات السحاب... حي البوستة وعاشق ام درمان الراحل العزيز علي المك (وابناء الشيخ دوليب) فيرددو معا... يا حبيبي أنا فرحان... فرحان بيك... ياريت يدوم هنانا

ياحبيبي الحب سقانا... كاسات الهنا فى ملتقانا

نسانا الهموم... وطفالنا السموم

خلانا نشوانين نتمايل برانا

ومن دار الاذاعة يصدح ابو السيد فنان السودان الاول:

ولى المساء... والواله المحزون فى جوف الضباب ولى المساء...

فيفوح العطر من دار فلاح... وخلف الله حمد (الكروان) ملك اغاني الحماسة يطرب النفوس ويؤجج المشاعر.

يوم الملاحم لينا عيد... ميتنا فى الميدان شهيد

ويتواصل المد والارتباط الخالد بيننا وها هو عز الدين احمد المصطفى يقتفي الأثر وفى معيته ابن عمه احمد بركات وذاك الفتى الغريد معتز صباحي ما فتئوا يعطرون سماوات ام درمان بالفن الاصيل فتهفو القلوب طربا ولهفة بالحب والشجن النبيل!!!
 
مشكور يا ود مانديد علي هذا النقل
واقترح اغلاق هذا البوست في وجه التعليق من الاعضاء
ونحتفظ به مثبت للتوثيق
ويا حبذا لو تم اضافته في صدر المنتدي
مع اضافة صور له
 
الشئ يا ود مانديد الاستاذ مبارك اذا نسي العميد صديق عثمان مدير قسم الفيش والبصمة وونائب مدير المباحث الاتحادية وقريبا سوف يترقي لرتبة لواء ليه تنسوا ما كل العيلفون ده فيش نصها بالذات المغتربين انت مفروض يا ودمانديد تعمل الاضافة ده.
خلاص لما تجي تطلع رخصة وتمشي ادارة المباحث ببري تلقاهو قاعد هناك اسالو قول ليهو انت من وين ؟؟؟
 
هههههي
والله يا معتز الله يجازي محنك
قلت لما يرجع ومانديد للفيش سالو يقول ليه انت من وين
قول للكمندان صديق عثمان
ودمانديد دا ما تخليهو يمرق بر السودان تاني
في الفيش اعملو مطلوب القبض عليه
ههههههه
حقيقة العميد صديق عثمان من رموز العيلفون في المجال العسكري
والعين لاتنكر ضوء الشمس
نرجو اضافة العميد الرقم صديق عثمان للقائمة
وبالتاكيد هناك الكثيرين الذين سقطو سهوا
لذا نرجو من كل الاعضاء التذكر لك شخص سقط عن زكره هنا
لان واجب المنتدي اعطاء الحق لاهله ويرد الفضل لهم
لما قدموه وماظلو يقدموه للوطن وللعيلفون
 
أعلى