بأكثر من جُملتين

نفخةٌ تكفى لأنفض ما تبقى من غبارٍ عالق ٍ نَقش التكاسلَ في قراطيسٍ حسبتُ بأنّها قَدر الذي قد كان يعتمل إشتعالا في خيال الشعر مذ واربت باب خواطرٍ هي كالعصافير التي دوماً تبوحُ بسرِّها حتى قبيل تساؤل الأغصان أو " كوز " السنابل إذ تمد فضولَها مقدار ما تسمح به ريح الشمال وزمهرير البرد في حقل أبى إلاكِ دفئاًً للقصيدة...
نفخةٌ أُخرى وأمحو ما يخط النملُ من دربٍ هنا وأغيظ هذا العنكبوت وجوقةً ظلت تطنّ نشاز ألحان الذباب وقطعة الحلوى الشهية لاتزال تراود الجوعَ الغبيَّ وتدعي أنّ البنفسجَ حين يُؤكل طازجاً يُعطي حلاوة ثغرها ذات اِشتهائك قُبلةً للنجمِ في أقصى المدارات البعيدة..!
 
التعديل الأخير:
حيرتنا
امتعتنا شعرا ونثرا
لله درك يا إبن العباس
سوف لن يفهم كلامي غيرك

ما كُنت مَن يهديك "الحيرة" يا أبا مازن لكن هي روحك الشاعرة ونُبلك المعهود..
وَصلت المعلومة للوالد ودُهِش لها بمعنى الكلمة وهو يبلِّغك السّلام والتحايا
 

البحّات

New member
نفخةٌ تكفى لأنفض ما تبقى من غبارٍ عالق ٍ نَقش التكاسلُ في قراطيسٍ حسبتُ بأنّها قَدر الذي قد كان يعتمل إشتعالا في خيال الشعر مذ واربت باب خواطرٍ هي كالعصافير التي دوماً تبوحُ بسرِّها حتى قبيل تساؤل الأغصان أو " كوز " السنابل إذ تمد فضولَها مقدار ما تسمح به ريح الشمال وزمهرير البرد في حقل أبى إلاكِ دفئاًً للقصيدة...
نفخةٌ أُخرى وأمحو ما يخط النملُ من دربٍ هنا وأغيظ هذا العنكبوت وجوقةً ظلت تطنّ نشاز ألحان الذباب وقطعة الحلوى الشهية لاتزال تراود الجوعَ الغبيَّ وتدعي أنّ البنفسجَ حين يُؤكل طازجاً يُعطي حلاوة ثغرها ذات اِشتهائك قُبلةً للنجمِ في أقصى المدارات البعيدة..!

نفخةٌ تكفى لأنفض ما تبقى من غبارٍ عالق ٍ نَقش التكاسلُ في قراطيسٍ حسبتُ بأنّها قَدر الذي قد كان يعتمل إشتعالا في خيال الشعر مذ واربت باب خواطرٍ هي كالعصافير التي دوماً تبوحُ بسرِّها حتى قبيل تساؤل الأغصان أو " كوز " السنابل إذ تمد فضولَها مقدار ما تسمح به ريح الشمال وزمهرير البرد في حقل أبى إلاكِ دفئاًً للقصيدة...
نفخةٌ أُخرى وأمحو ما يخط النملُ من دربٍ هنا وأغيظ هذا العنكبوت وجوقةً ظلت تطنّ نشاز ألحان الذباب وقطعة الحلوى الشهية لاتزال تراود الجوعَ الغبيَّ وتدعي أنّ البنفسجَ حين يُؤكل طازجاً يُعطي حلاوة ثغرها ذات اِشتهائك قُبلةً للنجمِ في أقصى المدارات البعيدة..!
في جملتين نثرت هذا الشعر ثمّت أرجزتْ بالنفخة الأولي عطور الدفء كل الدفء روح قصيدك السحرىّ يسري في ضلوع القارئيك سطور ما فتئت تحاور بؤبؤالتوحيد و الشكر الجميل.
في جملتين بطاهر الأقواب تمتزج العناكب و التى رسمت دروب الأرض لا لا تحْطمنّ بيوتها فالجوقة اللحن النشاذ و قطعة الحلوى البنفسج قبلة النجم البعيد يدور
في فلك الذي وخط المشيب برأس صعدتنا و تقتلنا الرموز الرمز و الرمز الرموز.
غيابت جبّنا غيبوبة سكرى و نبحث عن تفاسير الفلاسف وانكفاءات الدواة و إندلاق الحبر في العقل الذي يَقِنَ الظواهر و الوقائع أهمل التجريد بالإيحاء و العرفان بالمعقول والحدْس الجزيل.
( صديقي المبجّل , حفظك الله , أنت جمهرة الرمز في شعر العرب , عمدتَ لعدم إيراد الزمن نصاً , نحتاجه , لنعيد القراءة كرات و كرات , دعاءك لنا بالتوفيق في إعمال الفكر , و حتى نأتيك , و دوماً , سلم يراعك و سلمت صديقي المبجًل )
 
التعديل الأخير:
نفخةٌ تكفى لأنفض ما تبقى من غبارٍ عالق ٍ نَقش التكاسلُ في قراطيسٍ حسبتُ بأنّها قَدر الذي قد كان يعتمل إشتعالا في خيال الشعر مذ واربت باب خواطرٍ هي كالعصافير التي دوماً تبوحُ بسرِّها حتى قبيل تساؤل الأغصان أو " كوز " السنابل إذ تمد فضولَها مقدار ما تسمح به ريح الشمال وزمهرير البرد في حقل أبى إلاكِ دفئاًً للقصيدة...
نفخةٌ أُخرى وأمحو ما يخط النملُ من دربٍ هنا وأغيظ هذا العنكبوت وجوقةً ظلت تطنّ نشاز ألحان الذباب وقطعة الحلوى الشهية لاتزال تراود الجوعَ الغبيَّ وتدعي أنّ البنفسجَ حين يُؤكل طازجاً يُعطي حلاوة ثغرها ذات اِشتهائك قُبلةً للنجمِ في أقصى المدارات البعيدة..!

نفخةٌ تكفى لأنفض ما تبقى من غبارٍ عالق ٍ نَقش التكاسلُ في قراطيسٍ حسبتُ بأنّها قَدر الذي قد كان يعتمل إشتعالا في خيال الشعر مذ واربت باب خواطرٍ هي كالعصافير التي دوماً تبوحُ بسرِّها حتى قبيل تساؤل الأغصان أو " كوز " السنابل إذ تمد فضولَها مقدار ما تسمح به ريح الشمال وزمهرير البرد في حقل أبى إلاكِ دفئاًً للقصيدة...
نفخةٌ أُخرى وأمحو ما يخط النملُ من دربٍ هنا وأغيظ هذا العنكبوت وجوقةً ظلت تطنّ نشاز ألحان الذباب وقطعة الحلوى الشهية لاتزال تراود الجوعَ الغبيَّ وتدعي أنّ البنفسجَ حين يُؤكل طازجاً يُعطي حلاوة ثغرها ذات اِشتهائك قُبلةً للنجمِ في أقصى المدارات البعيدة..!
في جملتين نثرت هذا الشعر ثمّت أرجزتْ بالنفخة الأولي عطور الدفء كل الدفء روح قصيدك السحرىّ يسري في ضلوع القارئيك سطور ما فتئت تحاور بؤبؤالتوحيد و الشكر الجميل.
في جملتين بطاهر الأقواب تمتزج العناكب و التى رسمت دروب الأرض لا لا تحْطمنّ بيوتها فالجوقة اللحن النشاذ و قطعة الحلوى البنفسج قبلة النجم البعيد يدور
في فلك الذي وخط المشيب برأس صعدتنا و تقتلنا الرموز الرمز و الرمز الرموز.
غيابت جبّنا غيبوبة سكرى و نبحث عن تفاسير الفلاسف وانكفاءات الدواة و إندلاق الحبر في العقل الذي يَقِنَ الظواهر و الوقائع أهمل التجريد بالإيحاء و العرفان بالمعقول والحدْس الجزيل.
( صديقي المبجّل , حفظك الله , أنت جمهرة الرمز في شعر العرب , عمدتَ لعدم إيراد الزمن نصاً , نحتاجه , لنعيد القراءة كرات و كرات , دعاءك لنا بالتوفيق في إعمال الفكر , و حتى نأتيك , و دوماً , سلم يراعك و سلمت صديقي المبجًل )
إنتوا مدرسة ما شاء الله . .
 
نفخةٌ تكفى لأنفض ما تبقى من غبارٍ عالق ٍ نَقش التكاسلُ في قراطيسٍ حسبتُ بأنّها قَدر الذي قد كان يعتمل إشتعالا في خيال الشعر مذ واربت باب خواطرٍ هي كالعصافير التي دوماً تبوحُ بسرِّها حتى قبيل تساؤل الأغصان أو " كوز " السنابل إذ تمد فضولَها مقدار ما تسمح به ريح الشمال وزمهرير البرد في حقل أبى إلاكِ دفئاًً للقصيدة...
نفخةٌ أُخرى وأمحو ما يخط النملُ من دربٍ هنا وأغيظ هذا العنكبوت وجوقةً ظلت تطنّ نشاذ ألحان الذباب وقطعة الحلوى الشهية لاتزال تراود الجوعَ الغبيَّ وتدعي أنّ البنفسجَ حين يُؤكل طازجاً يُعطي حلاوة ثغرها ذات اِشتهائك قُبلةً للنجمِ في أقصى المدارات البعيدة..!

أجمل مافي الجملتين انهما كلوحة الموناليزا تعكس ما بداخلنا فنراها تارة تبتسم وتارة حزينه ..
أحببت تداخل الطبيعة .. العصافير و السنابل و خط النمل و بيت العنكبوت نص بلون الحقل ..
و أعجبتني جدا صورة النفخه وهي تغيظ عنكبوتا لا يمل من نسج الخيوط لكأنه يعلم كم نتشائم من هذا البياض فيظل ينسج وينسج ..
نص" لا أمل ( بضم اللام ) من قرائته ..
كن كما أنت دوما مبدعا سيدي ..
 
التعديل الأخير:
في جملتين نثرت هذا الشعر ثمّت أرجزتْ بالنفخة الأولي عطور الدفء كل الدفء روح قصيدك السحرىّ يسري في ضلوع القارئيك سطور ما فتئت تحاور بؤبؤالتوحيد و الشكر الجميل.
في جملتين بطاهر الأقواب تمتزج العناكب و التى رسمت دروب الأرض لا لا تحْطمنّ بيوتها فالجوقة اللحن النشاذ و قطعة الحلوى البنفسج قبلة النجم البعيد يدور
في فلك الذي وخط المشيب برأس صعدتنا و تقتلنا الرموز الرمز و الرمز الرموز.
غيابت جبّنا غيبوبة سكرى و نبحث عن تفاسير الفلاسف وانكفاءات الدواة و إندلاق الحبر في العقل الذي يَقِنَ الظواهر و الوقائع أهمل التجريد بالإيحاء و العرفان بالمعقول والحدْس الجزيل.
الله عليك يا صديقي المُبجّل ,ها أنت في كتابتك/قصيدتك "السَطرية" أيضاً لك ذات المقدرة على صبغ الحواس بالدَّهشة
----------
الإحساس بالزمن الزمن والزمن المُشْتَهى يتَصاعد ويصَّعد بصدر النُّصوص النُّصوص والنُّصوص التي قد تُثير رغبةً مُلحَّةً في النّكُوص على عَقب بَعض ال"بويتات" أو نُكوصها بي
لك مِن الحَفاوةِ ما يليق
 


أجمل مافي الجملتين انهما كلوحة الموناليزا تعكس ما بداخلنا فنراها تارة تبتسم وتارة حزينه ..
أحببت تداخل الطبيعة .. العصافير و السنابل و خط النمل و بيت العنكبوت نص بلون الحقل ..
و أعجبتني جدا صورة النفخه وهي تغيظ عنكبوتا لا يمل من نسج الخيوط لكأنه يعلم كم نتشائم من هذا البياض فيظل ينسج وينسج ..
نص" لا أمل ( بضم اللام ) من قرائته ..
كن كما أنت دوما مبدعا سيدي ..

أجمل ما فيها هذه القراءة الأديبة القاصة المُبْدِعة عفراء عبد الحميد
دُمتِ مبدعة لا تحدها حدود
 

البحّات

New member
أجمل شعرك صديقي المبجّل مداخلات قارئاتك و قرائك ,فهي لوحدها بحور شعرية
كن ملهماً , حفظك الله
 
أعلى