بمناسبة شهر رمضان الكريم : كرسي جنة عدن يستضيف الشيخ/ عبدالحفيظ مضوي قيامة ..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ابومازن

New member
لكم الشكر شيخ عبد الحفيظ على هذه الأجوبة المدعومة بالدليل من القرآن والسنة ،،
هنالك آراء واقوال كثيرة عن إخراج زكاة الفطر
1- هل هنالك دليل على إخراجها نقدا
2 - هل هنالك دليل على إخراجها في بلد غير الذي صمت فيه
ورمضان كريم عليكم وعلى الأولاد
 
لكم الشكر شيخ عبد الحفيظ على هذه الأجوبة المدعومة بالدليل من القرآن والسنة ،،
هنالك آراء واقوال كثيرة عن إخراج زكاة الفطر
1- هل هنالك دليل على إخراجها نقدا
2 - هل هنالك دليل على إخراجها في بلد غير الذي صمت فيه
ورمضان كريم عليكم وعلى الأولاد

الخال العزيز تقبل الله صيامكم وقيامكم وتحياتي للاولاد

الجواب:
الحمد لله
ذهب جمهور العلماء (منهم مالك والشافعي وأحمد) إلى أنه لا يجوز دفع زكاة الفطر قيمة ، بل الواجب أن تخرج طعاما كما فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم .
روى البخاري (1504) ومسلم (984) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَضَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى مِنْ الْمُسْلِمِينَ .
وسئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى : يقول كثير من الفقراء الا?ن إنهم يفضلون زكاة الفطر نقوداً بدلاً من الطعام ؛ لأنه أنفع لهم ، فهل يجوز دفع زكاة الفطر نقوداً ؟
فأجاب :
" الذي نرى أنه لا يجوز أن تدفع زكاة الفطر نقوداً بأي حال من الأحوال ، بل تدفع طعاماً ، والفقير إذا شاء باع هذا الطعام وانتفع بثمنه ، أما المزكي فلابد أن يدفعها من الطعام ، ولا فرق بين أن يكون من الأصناف التي كانت على عهد الرسول عليه الصلاة والسلام ، أو من طعام وجد حديثاً ، فالأرز في وقتنا الحاضر قد يكون أنفع من البر؛ لأن الأرز لا يحتاج إلى تعب وعناء في طحنه وعجنه وما أشبه ذلك ، والمقصود نفع الفقراء ، وقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي سعيد رضي الله عنه قال: ( كنا نخرجها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام ، وكان طعامنا يومئذ التمر ، والشعير ، والزبيب ، والأقط ) فإذا أخرجها الإنسان من الطعام فينبغي أن يختار الطعام الذي يكون أنفع للفقراء ، وهذا يختلف في كل وقت بحسبه .
وأما إخراجها من النقود أو الثياب ، أو الفرش ، أو الا?ليات فإن ذلك لا يجزىء ، ولا تبرأ به الذمة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)" انتهى . مجموع فتاوى ابن عثيمين (18 / سؤال 191) .
وعلى هذا فإن كان هذا الشخص ثقة فإنكم تشترطون عليه أن يخرجها كلها طعاما ، فإن لم يقبل فإنكم تخرجون منها ما تستطيعون في فقراء البلد الذي تقيمون فيه ، ثم لا حرج عليكم في نقل باقي الزكاة إلى بلد آخر ، ولا يشترط أن يكون إلى بلدكم الأصلي ، بل كلما نقلت إلى بلد أهله أكثر حاجة وفقراً ، أو إلى أقاربكم كان أولى .
وقد سبق في جواب السؤال (43146) أنه لا بأس بنقل الزكاة إلى بلد آخر للحاجة ، كما لو نقلت إلى بلد فيه أقارب المزكي ، أو بلد أهله أشد حاجة .
سئل الشيخ ابن عثيمين : هل يزكي المغترب عن أهله زكاة الفطر ، علماً بأنهم يزكون عن أنفسهم ؟
فأجاب : زكاة الفطر وهي صاع من طعام ، من الرز ، أو البر ، أو التمر ، أو غيرها مما يطعمه الناس يخاطب بها كل إنسان بنفسه ، كغيرها من الواجبات ، لقول ابن عمر رضي الله عنهما : ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر على الحر والعبد ، والذكر والأنثى ، والصغير والكبير من المسلمين ، وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة ) ، فإذا كان أهل البيت يخرجونها عن أنفسهم فإنه لا يلزم الرجل الذي تغرب عن أهله أن يخرجها عنهم ، لكن يخرج عن نفسه فقط في مكان غربته إن كان فيه مستحق للصدقة من المسلمين ، وإن لم يكن فيه مستحق للصدقة وكّل أهله في إخراجها عنه ببلده ، والله الموفق " انتهى . مجموع فتاوى ابن عثيمين (18/سؤال 771)
وسئل أيضاً : ما حكم نقل زكاة الفطر إلى البلدان البعيدة بحجة وجود الفقراء الكثيرين ؟
فأجاب :
" نقل صدقة الفطر إلى بلاد غير بلاد الرجل الذي أخرجها إن كان لحاجة بأن لم يكن عنده أحد من الفقراء فلا بأس به ، وإن كان لغير حاجة بأن وجد في البلد من يتقبلها فإنه لا يجوز " انتهى . مجموع فتاوى ابن عثيمين (18 / سؤال 102)
وهذه فتوى جامعة لعلماء اللجنة الدائمة تجمع هذه المسائل وزيادة :
" مقدار زكاة الفطر صاع من تمر أو شعير أو زبيب أو أقط أو طعام ، ووقتها ليلة عيد الفطر إلى ما قبل صلاة العيد ، ويجوز تقديمها يومين أو ثلاثة ، وتعطى فقراء المسلمين في بلد مخرجها ، ويجوز نقلها إلى فقراء بلد أخرى أهلها أشد حاجة ، ويجوز لإمام المسجد ونحوه من ذوي الأمانة أن يجمعها ويوزعها على الفقراء ؛ على أن تصل إلى مستحقيها قبل صلاة العيد ، وليس قدرها تابعاً للتضخم المالي ، بل حدَّها الشرع بصاع ، ومن ليس لديه إلا قوت يوم العيد لنفسه ومن يجب عليه نفقته : تسقط عنه ، ولا يجوز وضعها في بناء مسجد أو مشاريع خيرية . " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 9 / 369 ، 370 ) .
وقد سبق ذكر فتاوى أهل العلم في وجوب زكاة الفطر ، وفي مقدارها ، وفي عدم جواز إخراجها نقوداً ، وفي جواز نقلها لبلدٍ آخر أكثر حاجة في الأجوبة التالية : ( 22888 ) و ( 27016 ) و ( 7175 ) و ( 12938 ) .
 

ابومازن

New member
يا شيخ عبد الحفيظ ،، كثير من الأحيان يصاب الصائم في نهار رمضان بكثرة اللعاب مما يضطر لبلع ريقه مرارا ،، هلا وضحتم حكم بلع الريق في نهار رمضان ؟؟؟
وما حكم إستعمال المعجون في السواك في نهار رمضان ؟؟

ولكم تحياتي
 
يا شيخ عبد الحفيظ ،، كثير من الأحيان يصاب الصائم في نهار رمضان بكثرة اللعاب مما يضطر لبلع ريقه مرارا ،، هلا وضحتم حكم بلع الريق في نهار رمضان ؟؟؟
وما حكم إستعمال المعجون في السواك في نهار رمضان ؟؟

ولكم تحياتي

ما حكم استعمال السواك في نهار رمضان ؟ وهل يجوز بلع ريق السواك ؟ .

الحمد لله

السواك مستحب في جميع الأوقات ، في الصيام وغير الصيام ، في أول النهار وآخره . ودليل ذلك :

1- روى البخاري (887) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي أَوْ عَلَى النَّاسِ لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ صَلاةٍ ) .

2- روى النسائي عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ ) رواه النسائي (5) . وصححه الألباني في صحيح النسائي (5) .

ففي هذه الأحاديث دليل على استحباب السواك في جميع الأوقات ، ولم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم الصائم ، بل عموم الأحاديث يشمل الصائم وغير الصائم .

ويجوز بلع الريق بعد السواك ، إلا إذا كان تحلل من السواك شيء في الفم فإنه يخرجه ثم يبتلع ريقه . كما أن الصائم يجوز له أن يتوضأ ثم يخرج الماء من فمه ثم يبتلع ريقه ولا يلزمه أن يجفف فمه من ماء المضمضة .

قال النووي في " المجموع" (6/327) :

قَالَ الْمُتَوَلِّي وَغَيْرُهُ : إذَا تَمَضْمَضَ الصَّائِمُ لَزِمَهُ مَجُّ الْمَاءِ , وَلا يَلْزَمُهُ تَنْشِيفُ فَمِهِ بِخِرْقَةٍ وَنَحْوِهَا بِلا خِلافٍ اهـ .

قال البخاري رحمه الله :

بَاب سِوَاكِ الرَّطْبِ وَالْيَابِسِ لِلصَّائِمِ . . . قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ وُضُوءٍ ) . قال البخاري : وَلَمْ يَخُصَّ الصَّائِمَ مِنْ غَيْرِهِ . وَقَالَتْ عَائِشَةُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ ) . وَقَالَ عَطَاءٌ وَقَتَادَةُ : يَبْتَلِعُ رِيقَهُ .

قال الحافظ في الفتح :

أَشَارَ بِهَذِهِ التَّرْجَمَةِ إِلَى الرَّدِّ عَلَى مَنْ كَرِهَ لِلصَّائِمِ الاسْتِيَاكَ بِالسِّوَاكِ الرَّطْبِ . . . وَقَدْ تَقَدَّمَ قِيَاسُ اِبْنِ سِيرِينَ السِّوَاكَ الرَّطْبَ عَلَى الْمَاء الَّذِي يُتَمَضْمَضُ بِهِ . . .

"وَلَمْ يَخُصَّ صَائِمًا مِنْ غَيْره" أَيْ وَلَمْ يَخُصَّ أَيْضًا رَطْبًا مِنْ يَابِسٍ , وَبِهَذَا التَّقْرِيرِ تَظْهَرُ مُنَاسَبَةُ جَمِيعِ مَا أَوْرَدَهُ فِي هَذَا الْبَاب لِلتَّرْجَمَةِ , وَالْجَامِعُ لِذَلِكَ كُلِّهِ قَوْله فِي حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة : ( لأَمَرْتهمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلّ وُضُوءٍ ) , فَإِنَّهُ يَقْتَضِي إِبَاحَتَهُ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَعَلَى كُلّ حَالٍ . .

( وَقَالَ عَطَاء وَقَتَادَةُ يَبْتَلِعُ رِيقَهُ ) مُنَاسَبَتُهُ لِلتَّرْجَمَةِ مِنْ جِهَة أَنَّ أَقْصَى مَا يُخْشَى مِنْ السِّوَاك الرَّطْب أَنْ يَتَحَلَّلَ مِنْهُ فِي الْفَمِ شَيْءٌ وَذَلِكَ الشَّيْءُ كَمَاءِ الْمَضْمَضَةِ فَإِذَا قَذَفَهُ مِنْ فِيهِ لا يَضُرُّهُ بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ يَبْتَلِعَ رِيقَهُ . انتهى كلام الحافظ ابن حجر باختصار .

وقال الشيخ ابن عثيمين :

الصواب أن التسوك للصائم سنة في أول النهار وفي آخره اهـ فتاوى أركان الإسلام ص 468 .

( والسواك سنّة للصائم في جميع النهار وإن كان رطبا ، وإذا استاك وهو صائم فوجد حرارة أو غيرها من طَعْمِه فبلعه أو أخرجه من فمه وعليه ريق ثم أعاده وبلعه فلا يضره . الفتاوى السعدية 245 .

( ويجتنب ما له مادة تتحلل كالسواك الأخضر ، وما أضيف إليه طعم خارج عنه كالليمون والنعناع ، ويُخرج ما تفتت منه داخل الفم ، ولا يجوز تعمد ابتلاعه فإن ابتلعه بغير قصده فلا شيء عليه ) اهـ من رسالة "سبعون مسألة في الصيام" .

والله أعلم .



 
يا شيخ عبد الحفيظ ،، كثير من الأحيان يصاب الصائم في نهار رمضان بكثرة اللعاب مما يضطر لبلع ريقه مرارا ،، هلا وضحتم حكم بلع الريق في نهار رمضان ؟؟؟
وما حكم إستعمال المعجون في السواك في نهار رمضان ؟؟

ولكم تحياتي

سئل سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - عن استعمال معجون الأسنان فقال : لا حرج في ذلك مع التحفظ عن ابتلاع شيء منه ، كما يشرع استعمال السواك للصائم . " فتاوى الشيخ ابن باز " ( 4 / 247 )

وقال الشيخ محمد الصالح بن عثيمين : ويتفرع على هذا : هل يجوز للصائم أن يستعمل الفرشة والمعجون أو لا ؟

الجواب : يجوز ، لكن الأولى ألا يستعملها لما في المعجون من قوة النفوذ والنزول إلى الحلق ، وبدلاً من أن يفعل ذلك في النهار يفعله في الليل . " الشرح الممتع " لابن عثيمين ( 6 / 407 ، 408 ).
 
شيخ عبدالحفيظ السلام عليكم ورحمة الله
الرجاء ان تستفتينا في هذا الأمر وجزاك الله خير

ملحوظة:
اضغط على الروابط في الأسفل





السلام عليك الاخ ابو محمد تقبل الله صيامكم وقيامكم . سبق ونوقش هذا الموضوع والفتوي فيه . فلا يَجوز تسجيل الحضور ولا تسجيل دُخول المنتديات بشيء مِن الأذكار ، سواء كان بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار ، أو بشهادة أن لا إله إلا الله ، أو بغيرها من الأذكار .
 

Abu mohamed

New member
السلام عليك الاخ ابو محمد تقبل الله صيامكم وقيامكم
وعليكم السلام شيخنا عبدالحفيظ وجمعاً ان شاءالله آمين .

[color="blue" سبق ونوقش هذا الموضوع والفتوي فيه . فلا يَجوز تسجيل الحضور ولا تسجيل دُخول المنتديات بشيء مِن الأذكار ، سواء كان بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار ، أو بشهادة أن لا إله إلا الله ، أو بغيرها من الأذكار .[/color][/size][/QUOTE]
[COLOR="purple"]قد تكررت عبارة سبق ونوقش سبق ونوقش ! هل ياترى نوقش مع شيخ القرضاوي ومجمع الفقه عندنا هنا في المنتدى ! اما الفتوى التي جأنا بنا شيخ ودالياس ليست قطع شك وهي منقولة من عدة منتديات ولا نؤمن بها ابدا وليتك أنت آتيت لنا ببرهان شافئ ياشيخ عبدالحفيظ من القرأن او السنة
قال صل الله عليه وسلم: (من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة) فالسؤال هنا : هل هذه سنة حسنة ام سنة سيئة فيما يدور في موضوعنا ؟
عموماً جزاك الله خير الأخ عبدالحفيظ وهذه فتوى موثوقة من الشبكة الاسلامية

السؤال

اشيع في المنتديات الصيغة التالية :


سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

وكل من دخل على الموضوع كتب صيغة الصلاة والسلام على النبي

وقد يتكرر رد العضو مع كثرة دخوله على الموضوع ،،،

س- ما حكم هذه الطريقه المستحدثة في الشرع ؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فهذه طريقة حسنة، ولا مانع منها بل فيها اختراع وسيلة تعين الناس على الخير وتذكرهم بما ينبغي عليهم من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها نوع من التعاون على الخير،

وينبغي تنبيه الداخل إلى احتساب أجر عمله هذا.

والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=48823


[/COLOR]
 
التعديل الأخير:

عادل صبير

New member
اخى عبد الحفيظ كل سنه وانت طيب ورمضان كريم .. خلال اجازتى الشهر الماضى علمت من زميل سابق انه بعد خروجه من الدوام فتح بمفتاح سيارته سياره اخرى مشابهة لها وتحرك بها وتوقف فى مكان لشراء بعض اللوزم وعندها فوجئ برجل الشرطه يقبض عليه لان السياره مفتوح لها بلاغ سرقة وعند وصوله للقسم حكى الحاصل و
تفهم الضابط الامر واطلق سراحه .... ضحكت عليه كثيرا وحمدت له الله ان حصل ذلك فى السودان ....
وفى نفس الاسبوع وبعيدا عن الخصوصيه حكى لى العم مضوى قيامه بان ارض عبد الحفيظ مضوى قيامه بدأ احدهم بالبناء عليها ربما بدون قصد اوغيره وفى النهايه مرت الحكايه بسلام ... السؤال هذه الحالات ماهى اسبابها وهل صدى القلوب والبعد عن ذكر الله سبب فى ذلك ؟........... مع تحياتى
 

وعليكم السلام شيخنا عبدالحفيظ وجمعاً ان شاءالله آمين .


قد تكررت عبارة سبق ونوقش سبق ونوقش ! هل ياترى نوقش مع شيخ القرضاوي ومجمع الفقه عندنا هنا في المنتدى ! اما الفتوى التي جأنا بنا شيخ ودالياس ليست قطع شك وهي منقولة من عدة منتديات ولا نؤمن بها ابدا وليتك أنت آتيت لنا ببرهان شافئ ياشيخ عبدالحفيظ من القرأن او السنة
قال صل الله عليه وسلم: (من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة) فالسؤال هنا : هل هذه سنة حسنة ام سنة سيئة فيما يدور في موضوعنا ؟
عموماً جزاك الله خير الأخ عبدالحفيظ وهذه فتوى موثوقة من الشبكة الاسلامية

السؤال

اشيع في المنتديات الصيغة التالية :


سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

وكل من دخل على الموضوع كتب صيغة الصلاة والسلام على النبي

وقد يتكرر رد العضو مع كثرة دخوله على الموضوع ،،،

س- ما حكم هذه الطريقه المستحدثة في الشرع ؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فهذه طريقة حسنة، ولا مانع منها بل فيها اختراع وسيلة تعين الناس على الخير وتذكرهم بما ينبغي عليهم من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها نوع من التعاون على الخير،

وينبغي تنبيه الداخل إلى احتساب أجر عمله هذا.

والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&option=fatwaid&id=48823



أن شاء الله اذا وجدنا ردا من احد العلماء المعروفين سوف نرد علي سألك . كما قال تعالى {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. وكل عام وأنتم بخير .
 
اخى عبد الحفيظ كل سنه وانت طيب ورمضان كريم .. خلال اجازتى الشهر الماضى علمت من زميل سابق انه بعد خروجه من الدوام فتح بمفتاح سيارته سياره اخرى مشابهة لها وتحرك بها وتوقف فى مكان لشراء بعض اللوزم وعندها فوجئ برجل الشرطه يقبض عليه لان السياره مفتوح لها بلاغ سرقة وعند وصوله للقسم حكى الحاصل و
تفهم الضابط الامر واطلق سراحه .... ضحكت عليه كثيرا وحمدت له الله ان حصل ذلك فى السودان ....
وفى نفس الاسبوع وبعيدا عن الخصوصيه حكى لى العم مضوى قيامه بان ارض عبد الحفيظ مضوى قيامه بدأ احدهم بالبناء عليها ربما بدون قصد اوغيره وفى النهايه مرت الحكايه بسلام ... السؤال هذه الحالات ماهى اسبابها وهل صدى القلوب والبعد عن ذكر الله سبب فى ذلك ؟........... مع تحياتى

تقبل الله صيامكم وقيامكم وكل عام وأنتم بخيرا يا دفعه وأعتذر علي التأخير في رد على سؤالك وكذلك الاخ ابو محمد . وجزاك الله خيرا على زيارة الوالد اما عن السؤالك . هناك ثلاث مواطن في القران ذكر الله فيها اسباب نسيان الله للعبد

قال تعالى ( نسوا الله فأنساهم أنفسهم )( الحشر:19 )

قال تعالى ( قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى )(طه 126)

وقال ايضا ( نسوا الله فنسيهم ) (التوبة:67)

قيل : نسوا حق الله فأنساهم حق أنفسهم ; قاله سفيان . وقيل : نسوا الله بترك شكره وتعظيمه

فأنساهم أنفسهم بالعذاب أن يذكر بعضهم بعضا ; حكاه ابن عيسى . وقال سهل بن عبد الله

نسوا الله عند الذنوب فأنساهم أنفسهم عند التوبة . ونسب تعالى الفعل إلى نفسه في أنساهم

إذ كان ذلك بسبب أمره ونهيه الذي تركوه . وقيل : معناه وجدهم تاركين أمره ونهيه ; كقولك

أحمدت الرجل إذا وجدته محمودا . وقيل : نسوا الله في الرخاء فأنساهم أنفسهم في الشدائد

هذا والله اعلم وكل عام والجميع بخير .
 

Abu mohamed

New member
أن شاء الله اذا وجدنا ردا من احد العلماء المعروفين سوف نرد علي سألك . كما قال تعالى {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. وكل عام وأنتم بخير .

جزيت خيرأ شيخ عبدالحفيظ وربنا يتقبل منك الصيام والقيام في الشهر المبارك واعاده الله علينا وعلى الأمة الاسلامية جمعياً بالخير واليمن والبركات .
 
السلام عليكم ورحمة الله تعال وبركاته الشيخ الجليل تقبل الله صيامكم وقيامكم وجميع المسلمين سوال بسيط هل هناللك حرج اذا كنت لا اخذ بى اراء شيوخ اوعلماء دوله معينه ولا ارفضه لغىرى مدام قلبه مطمئن لها وشكرا
 
السلام عليكم ورحمة الله تعال وبركاته الشيخ الجليل تقبل الله صيامكم وقيامكم وجميع المسلمين سوال بسيط هل هناللك حرج اذا كنت لا اخذ بى اراء شيوخ اوعلماء دوله معينه ولا ارفضه لغىرى مدام قلبه مطمئن لها وشكرا

السلام عليك الاخت شادية وكل عام وأنت بخير وتقبل الله طاعتكم

والسؤال الذي يطرح نفسه : ممن نأخذ الفتوى ؟

أولاً : عليك بالقرأن والسنة فالحلال بين والحرام بين ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه .
ثانياً : عليك بفتاوى العلماء الربانيين الذين ماتوا كإبن باز وابن عثيمين رحمهم الله وقد تتساءلين لماذا ..؟
والإجابة في قول ابن مسعود ("من كان منكم مستنًا فليستن بمن قد مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة")
ثالثاً : إذا أشكل عليك أمر فخذي بما أجمع عليه العلماء الثقات ولا تتبعي من شذ بقوله فالعلماء استحالة يجمعون على باطل..
رابعاً : إذا احترت في أمر حديث أو معاصر عليك بالعلماء الثقات وممن تتحرين فيه التقوى والثقة والأمانة والذي يجمع الناس على الثقة بهم
فلا خلاف حول منهجهم وتواتر عن الناس فضلهم.

وقد قال الشيخ ابن عثيمين رحمة الله عليه : (إن الإنسان إذا أصيب بمرض ذهب يبحث عن أوثق الأطباء وأعلمهم ليقينه بأنه أقرب إلى الصواب من غيره وأمور الدين أولى بالاحتياط من أمور الدنيا والواجب على المسلم إتباع الدليل ، لأن أقوال العلماء يستعان بها على فهم الأدلة وإذا كان المسلم ليس عنده من العلم ما يستطيع به الترجيح بين أقوال العلماء ، فعليه أن يسأل أهل العلم الذين يوثق بعلمهم ودينهم ويعمل بما يفتونه به ، قال الله تعالى : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) الأنبياء/43 . فإذا اختلفت أقوالهم فإنه يتبع منهم الأوثق والأعلم ، ولا يجوز للمسلم أن يأخذ من أقوال العلماء ما يوافق هواه ولو خالف الدليل ، ولا أن يستفتي من يرى أنهم يتساهلون في الفتوى .بل عليه أن يحتاط لدينه فيسأل من أهل العلم من هو أكثر علماً ، وأشد خشية لله تعالى وهل يليق بالمسلم أن يحتاط لبدنه ويذهب إلى أمهر الأطباء مهما كان بعيدا ، وينفق على ذلك الكثير من الأموال ثم يتهاون في أمر دينه ؟! ولا يكون له هَمٌّ إلا أن يتبع هواه ويأخذ بأسهل فتوى ولو خالفت الحق ؟! بل إن من الناس – والعياذ بالله – من يسأل عالماً ، فإذا لم توافق فتواه هواه سأل آخر وهكذا حتى يصل إلى شخص يفتيه بما يهوى وما يريد ‍‍!! ولهذا قال العلماء : من تتبع ما اختلف فيه العلماء وأخذ بالرخص من أقاويلهم ، تزندق ، أو كاد .اهـ ) , والزندقة هي النفاق نعوذ بالله منه.


وأخيراً عليك أخيتي بطلب العلم الشرعي والتفقه بالدين حتى يقذف الله في قلبك نوره وتميزين الحق من الباطل وتعرفين ممن تأخذين دينك
وتنالين أجر طلب العلم واسألي الله دائماً أن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه..


اللهم اجعلنا ممن يعمل بالقرآن فيحل حلاله ويحرم حرامه ويعمل بمحكمه ويؤمن بمتشابهه.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى