عبدالله التيت
Administrator
رمضان موسم عظيم وفرصة غالية للتزود بالطاعة والتقوى والإيمان مما يمنحنا القدرة على الالتزام بطريق الجنة التي وعدنا بها الله عز وجل في هذا الزمان الصعب، متمسكين بالقيم الإسلامية والأحكام الشرعية، ومتحصنين بعقيدة التوحيد في ظل الهجمة الشرسة على الإسلام والمسلمين.
هذه الهجمة التي تسعى لهدم الإسلام بالقوة والدم كما حدث ويحدث من إقصاء الإسلام عن الحكم ومنع الحجاب والصلاة والأذان واللحية وأمثال هذه التصرفات، وتسعى هذه الهجمة أيضًا لقتل المسلمين بسبب إسلامهم في " بعض الدول."
كما أن هناك وجهًا آخر لهذه الهجمة يتصف بالنعومة واللطف، فهو يسعى لحرب الإسلام عبر تأويله تأويلات باطلة لا تستند لعلم أو معرفة صحيحة، ومن هذه التأويلات دعوى حصر الإسلام في الشعائر دون الحكم والسياسة، أو تخاريف "نسائية "مثل إمامة أمينة ودود وزميلتها بالرجال والنساء المختلطين في الصفوف! وبعض النساء بدون حجاب! بل وبعضهم غير مسلم أصلا!!
ويسعى لحرب المسلمين باللطف والنعومة القاتلة عبر تشويه أداء المسلم والمسلمة للعبادة، كما نشاهد في رمضان كل سنة، فرمضان شهر القرآن وشهر الصبر وشهر التقوى، يتم تفريغه من كل هذه المعاني ويصبح شهر السهر وشهر الفوازير وشهر الأراجيل!!
ولذلك على كل مسلم أن يحذر على "رمضانه"؛ فهو منحة من الله عز وجل وهِبة منه سبحانه؛ ليعوض ما فاته من تقصير وغفلة، ويتقوى به على المستقبل من خلال ترك الكسل والخمول، والانشغال بالطاعة والزهد في الدنيا، ومن لم ينتبه لهذا مبكرًا ويخطط له وترك الآخرين يخططون له فقد أخطأ خطأ كبيرا، وهو من رمضان على خطر!!
هذه الهجمة التي تسعى لهدم الإسلام بالقوة والدم كما حدث ويحدث من إقصاء الإسلام عن الحكم ومنع الحجاب والصلاة والأذان واللحية وأمثال هذه التصرفات، وتسعى هذه الهجمة أيضًا لقتل المسلمين بسبب إسلامهم في " بعض الدول."
كما أن هناك وجهًا آخر لهذه الهجمة يتصف بالنعومة واللطف، فهو يسعى لحرب الإسلام عبر تأويله تأويلات باطلة لا تستند لعلم أو معرفة صحيحة، ومن هذه التأويلات دعوى حصر الإسلام في الشعائر دون الحكم والسياسة، أو تخاريف "نسائية "مثل إمامة أمينة ودود وزميلتها بالرجال والنساء المختلطين في الصفوف! وبعض النساء بدون حجاب! بل وبعضهم غير مسلم أصلا!!
ويسعى لحرب المسلمين باللطف والنعومة القاتلة عبر تشويه أداء المسلم والمسلمة للعبادة، كما نشاهد في رمضان كل سنة، فرمضان شهر القرآن وشهر الصبر وشهر التقوى، يتم تفريغه من كل هذه المعاني ويصبح شهر السهر وشهر الفوازير وشهر الأراجيل!!
ولذلك على كل مسلم أن يحذر على "رمضانه"؛ فهو منحة من الله عز وجل وهِبة منه سبحانه؛ ليعوض ما فاته من تقصير وغفلة، ويتقوى به على المستقبل من خلال ترك الكسل والخمول، والانشغال بالطاعة والزهد في الدنيا، ومن لم ينتبه لهذا مبكرًا ويخطط له وترك الآخرين يخططون له فقد أخطأ خطأ كبيرا، وهو من رمضان على خطر!!