تُفتَح به أبواب الجنّة، وتُغلَق أبواب النار، وتُصفَّد فيه الشياطين
أنزل الله -تعالى- فيه القُرآن، وجعل فيه ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر.
تُضاعَف فيه الحَسنات؛ لحديث النبيّ -عليه الصلاة والسلام-:
(كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ، الحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إلى سَبْعمِئَة ضِعْفٍ،
قالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إلَّا الصَّوْمَ، فإنَّه لي وَأَنَا أَجْزِي به، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ
مِن أَجْلِي لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ
وَلَخُلُوفُ فيه أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِن رِيحِ المِسْكِ)
يزيد الله -تعالى- فيه أرزاق عباده المؤمنين،
ومن فطَّر فيه صائماً، فإنّ الله يغفر له ذُنوبه،
ويُعتِق رقبته من النار.
يجعل الله -تعالى- فيه الرحمة، والمغفرة،
والعِتق من النار، وفيه مواطن كثيرة للدعاء.
يُوجِب قيام ليله في طاعة الله -تعالى- غُفران الذنوب،
ويُكفّرها صيامه أيضاً.
أنزل الله -تعالى- فيه القُرآن، وجعل فيه ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر.
تُضاعَف فيه الحَسنات؛ لحديث النبيّ -عليه الصلاة والسلام-:
(كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ، الحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إلى سَبْعمِئَة ضِعْفٍ،
قالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إلَّا الصَّوْمَ، فإنَّه لي وَأَنَا أَجْزِي به، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ
مِن أَجْلِي لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ
وَلَخُلُوفُ فيه أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِن رِيحِ المِسْكِ)
يزيد الله -تعالى- فيه أرزاق عباده المؤمنين،
ومن فطَّر فيه صائماً، فإنّ الله يغفر له ذُنوبه،
ويُعتِق رقبته من النار.
يجعل الله -تعالى- فيه الرحمة، والمغفرة،
والعِتق من النار، وفيه مواطن كثيرة للدعاء.
يُوجِب قيام ليله في طاعة الله -تعالى- غُفران الذنوب،
ويُكفّرها صيامه أيضاً.