ودريا
New member
كنت قد تابعت علي القناة المصرية حلقة من برنامج (اسرتي ) والذي يبدوا انة عبارة عن نسخة معربة من البرنامج الامريكي ViEW كانت الحلقة تدور عن مشكلة فارق السن بين الازواج دار في الحلقة حوار ممتع وإن اكتنفتة كثيرا من ورجقة النسوان وعلتهن الازلية المتمثلة في رغبتهن جميعا في الكلام وفي نفس الوقت دون ان تستمع إحداهن للاخري (في مصر في السودان في الواق الواق كلهن واحد ) كانت خلاصة الحلقة ان فارق السن الطبيعي بين الزوجين يجب ان يكون فية الزوج اكبر من الزوجة بعدد من السنين يتراوح مابين الخمس والعشر سنوات واي زيادة عن ذلك تدخلك في حتة ضيقة عشان كدة عدم التوافق العمري يؤدي الي عدم التوافق في فهم الحياة فينتج نوع من الاستهجان والتململ من قيود الرزانة والتعقل التي تكون مفروضة علي الزوجة لكي تتواءم مع سن الزوج .
من جهة اخري فلو قل فارق السن عن الخمس سنوات يدخل الزوجين في مناكفات الندية العمرية ومن ثم الفكرية ويكون الحال كحال الاخوة الطردة في البيت وعدم رغبة كل منهم في الخضوع لسيطرة الاخر .
اتصلت احدي المتابعات للبرنامج وقالت ان فارق السن بينها وزوجها يقارب الخمسين عاما وعلي العليهو من قبيلة الحلوين حلا (راجل مرا) حبوبتي عندها كلام حينما لاتصدق الحديث تقول ليك
كان ملوني اضنين مابصدق .!!!!!
وانا ذاتي زي حبوبتي دي
المهم ان ضيوف الحلقة مارسن طقوس نسائية معتادة عند سماع مثل هذا الكلام علي شاكلة مصمصة الشفاه وبحلقة العيون وتجبن اكثر حينما القمتهن حجر الحجة في ان احساسها تجاهه كاحساس الزوجة بزوجها وانها لاتستعيض عنه بحنان الابوة فالزوج زوج والاب اب .
بل قالت ان الزمان لو عاد بها للوراء فلن تستبدلة بزوج شاب في مثل عمرها ابدا فعند نهاية المكالمة لم يكن من مقدمات وضيوف البرنامج الا ان يتمنين لها المذيد من السعادة مع (العجوز اب كلاما بجوز ) ولله في خلقة شؤن .
من جهة اخري فلو قل فارق السن عن الخمس سنوات يدخل الزوجين في مناكفات الندية العمرية ومن ثم الفكرية ويكون الحال كحال الاخوة الطردة في البيت وعدم رغبة كل منهم في الخضوع لسيطرة الاخر .
اتصلت احدي المتابعات للبرنامج وقالت ان فارق السن بينها وزوجها يقارب الخمسين عاما وعلي العليهو من قبيلة الحلوين حلا (راجل مرا) حبوبتي عندها كلام حينما لاتصدق الحديث تقول ليك
كان ملوني اضنين مابصدق .!!!!!
وانا ذاتي زي حبوبتي دي
المهم ان ضيوف الحلقة مارسن طقوس نسائية معتادة عند سماع مثل هذا الكلام علي شاكلة مصمصة الشفاه وبحلقة العيون وتجبن اكثر حينما القمتهن حجر الحجة في ان احساسها تجاهه كاحساس الزوجة بزوجها وانها لاتستعيض عنه بحنان الابوة فالزوج زوج والاب اب .
بل قالت ان الزمان لو عاد بها للوراء فلن تستبدلة بزوج شاب في مثل عمرها ابدا فعند نهاية المكالمة لم يكن من مقدمات وضيوف البرنامج الا ان يتمنين لها المذيد من السعادة مع (العجوز اب كلاما بجوز ) ولله في خلقة شؤن .
