لو كنت صاحب القرار

تقدم شخص لخطبة فتاة في مقتبل العمر (19سنة ) والشخص لا غبار عليه
اما الفتاة فقد اكملت الدراسة الثانوية واحرزت درجة ممتازة تؤهلها لدخول الكلية التي تريدها
لوكنت صاحب القرار بماذا تنصح الفتاة
1- القبول
2-عدم القبول
3-خيارات اخري مثل علي الشاب الانتظار او رفض فكرة الزواج من الاصل او الزواج مع المواصلة
والراي لكم
تحية قلبية وهذه الحالة افتراضية وسوف نواصل ان شاء الله في طرح حالات افتراضية للمواقف الاجتماعية عسي ان ننهل من تجارب الاخرين
 

ودمانديد

Administrator
طاقم الإدارة
انا بخلي البت تواصل تعليمها
التعليم حصانة لها ولأطفالها مستقبلاً
الزمن العلينا دا زمن علام قول حبوباتنا
 

ummhind

New member
الاخ الفاضل حسن محمد




رأىّ الشخصى ان تواصل الفتاة دراستها



فالعلم نور والعالم كل دقيقة فى تقدم و تطور



و تعليم الفتاة يلعب دور مهم


فالتعليم يساعد فى ثقافتها و تطويرها و تأهيليها


لتلك الحياة القادمة و هى الزواج


الذى يترتب عليه مسؤلية زوج و تربية ابناء


-------


ففى هذه الحالة بالتحديد احبذ لها مواصلة تعليمها ثم الزواج ...


تكون الفتاة حينها نضجت عقلا و علما


خصوصا انك ذكرتَ انها 19 سنة


و على المتقدم ان يكون متفهماً و ومتعقلا


وأن يأخذ الامر بحكمة


--------


اتمنى التوفيق لجميع الراغبين فى الزواج


بحياة هانئة و مستقرة و كريمة


------------



الاخ الكريم حسن محمد اشكرك على طرح مثل هذه المواضيع


و اشراك الاخرين فى الحلول كل حسب و جهة نظره



فهى بلا شك تفيد معظم الذين يمرون مثل هذه المواقف


او اشبه و صاحب الموضوع ربما لا يتخذ القرار


السليم او الحكيم


لانه يراه من جهة واحدة يصعب عليه اتخاذ القرار بشكل يرضى


الطرفين و ربما يكون متفهما و يتخذ قرار حكيما ايضا


وهذه الحالة تندر مع وجود الرغبة الشديدة التى تُعمَى فيها الابصار احيانا........



لذلك طرح مثل هذه المواضيع ووجود آراء مختلفة



من الاخرين تساعد صاحب القرار ان يفكر قليلا



و يتخذ ما يراه مناسب لوضعه وظروفه و امكانياته


موضوع جدير بالنقاش


بارك الله فيك


--


--


--


 
الاخ الفاضل حسن محمد




رأىّ الشخصى ان تواصل الفتاة دراستها



فالعلم نور والعالم كل دقيقة فى تقدم و تطور



و تعليم الفتاة يلعب دور مهم


فالتعليم يساعد فى ثقافتها و تطويرها و تأهيليها


لتلك الحياة القادمة و هى الزواج


الذى يترتب عليه مسؤلية زوج و تربية ابناء


-------


ففى هذه الحالة بالتحديد احبذ لها مواصلة تعليمها ثم الزواج ...


تكون الفتاة حينها نضجت عقلا و علما


خصوصا انك ذكرتَ انها 19 سنة


و على المتقدم ان يكون متفهماً و ومتعقلا


وأن يأخذ الامر بحكمة


--------


اتمنى التوفيق لجميع الراغبين فى الزواج


بحياة هانئة و مستقرة و كريمة


------------



الاخ الكريم حسن محمد اشكرك على طرح مثل هذه المواضيع


و اشراك الاخرين فى الحلول كل حسب و جهة نظره



فهى بلا شك تفيد معظم الذين يمرون مثل هذه المواقف


او اشبه و صاحب الموضوع ربما لا يتخذ القرار


السليم او الحكيم


لانه يراه من جهة واحدة يصعب عليه اتخاذ القرار بشكل يرضى


الطرفين و ربما يكون متفهما و يتخذ قرار حكيما ايضا


وهذه الحالة تندر مع وجود الرغبة الشديدة التى تُعمَى فيها الابصار احيانا........



لذلك طرح مثل هذه المواضيع ووجود آراء مختلفة



من الاخرين تساعد صاحب القرار ان يفكر قليلا



و يتخذ ما يراه مناسب لوضعه وظروفه و امكانياته


موضوع جدير بالنقاش


بارك الله فيك


--


--


--


شكرا لك اختي الفضلي
مرورك دائما اضافة حقيقية
 
الاخوة والاخوات
كنت اود ان نناقش هذه القضايا في ظل القيم الاسلامية
علي سبيل المثال (ان اتاكم من ترضون دينه فزوجوه )وهل تؤخذ هذه القيم بعد تفصيلها علي الواقع ام ان القيمة نفسها هي التي تخدم الواقع وفُصلت له
ام انه لايمكن تطبيق قيمة منفردة ان لم تتوفر مجموعة القيم الاخري
الف شكر
 
لوكنت صاحب القرار...
صاحب القرار هو صاحب الشأن الأساسي في المسألة وهي البنت وإن كانت سنوات عمرها لم تتعدّى ال19 سنة ودور الآخرين هو إسداء النصح وعرض الخيارات وتزيين ما يُرى فيه الخير من واقع الخبرات المُتراكِمة لديهم طالما لم يكن بالمُتَقَدِّم ما يُؤخَذ عليه شرعاً وعُرْفاً
 
تقدم شخص لخطبة فتاة في مقتبل العمر (19سنة ) والشخص لا غبار عليه
اما الفتاة فقد اكملت الدراسة الثانوية واحرزت درجة ممتازة تؤهلها لدخول الكلية التي تريدها
لوكنت صاحب القرار بماذا تنصح الفتاة
1- القبول
(عمر الزهور - عمر الغرام - عمر المُنى)
والخطيب لا غُبار عليه فهو من يرسم للمُستقبل اكثر من صاحب القرار، فالنصيحة الاولى هى الخيار بناءً على المُعطيات بعد التأكد منها،
 

مرتضى دعوب

Administrator
رأيى هو الإسراع بتزويج الفتى و الفتاة و إن كانوا فقراء سيغنيهم الله من فضله مع التشديد على ترفيع ثقافتهما الإسلامية فهى السلاح الذى سيستعملانه فى مواجهة كل مشاكل الحياة ...
وليس هناك مسوغ لتضييق رحمة الله ، إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون ..
و الله بحثت عن سبب منطقى للإنفلات الأخلاقى الذى انتشر فى بلادنا مثل السرطان فلم أجد له سبباً سوى ضعف الثقافة الإسلامية و تعسير الزواج من الآباء و الأمهات ...
إن الله يرزق الكفار إذا ما اجتهدوا ، و منظر الكفار و هم ينهضون باكراً و يتوجهون إلى العمل فى همة و نشاط هو خير دليل على أن لكل مجتهد نصيب و الله لا يضيع اجر العاملين ..
أما فى بلادنا فيا للعجب ...تجد الشاب يستمرئ الجلوس عاطلاً فى إجازة مفتوحة تستمر لعدة أعوام و يأخذ مصاريفه من ابيه و أمه أو من خاله المغترب ، ثم يجلس أمام الدكان أو فى طاولة الكوتشينة فى النادى أو فى مقهى الإنترنت و يقول لك فى إنكسار : أوووووف زهج شديد و الله ...
ثم يجلس إلى مائدة لم يكن له شرف توفير خبزها و لا لحمها و لا صلصتها ....
تزويج الايامى و الصالحين أمر حث عليه القرآن و قال عنه النبى صلى الله عليه و سلم : إلا تفعلوه تكن فتنة فى الأرض و فساد كبير ...
و عندها ستختفى أوبئة تفشت فى مجتمعنا ردحاً من الزمان و أخطرها جريمة تصريف الشهوة الطبيعية فى غير مكانها ...
 
الرأي الأول للفتاة .. ربما كانت تود مواصلة تعليمها و ترى أن الزواج سوف يعيق هذه الخطوة أو أنها ترى أنها ستستطيع التوفيق بين الأمرين أو هي من البداية بايعة موضوع الجامعة ..
و نصيحتي ستكون الموافقة إذا كان ذو خلق و دين ..
موضوع رائع ..
تسلم عم حسن ..
 
لوكنت صاحب القرار...
صاحب القرار هو صاحب الشأن الأساسي في المسألة وهي البنت وإن كانت سنوات عمرها لم تتعدّى ال19 سنة ودور الآخرين هو إسداء النصح وعرض الخيارات وتزيين ما يُرى فيه الخير من واقع الخبرات المُتراكِمة لديهم طالما لم يكن بالمُتَقَدِّم ما يُؤخَذ عليه شرعاً وعُرْفاً
[/quoteالف شكر اخي ياسر علي المرور الكريم ولعلنا نستشف انك تنصح وتزيين الزواج طالما انه ذو خلق ودين ولكني اقف عند (عرفاً)هذه
ولك التحية والتقدير
 

(عمر الزهور - عمر الغرام - عمر المُنى)
والخطيب لا غُبار عليه فهو من يرسم للمُستقبل اكثر من صاحب القرار، فالنصيحة الاولى هى الخيار بناءً على المُعطيات بعد التأكد منها،

شكرا لك اخي هاشم علي المرور والنصيحة اما هذه الجملة ( فهو من يرسم للمُستقبل اكثر من صاحب القرار،)
فتستوجب الوقوف وهي بيت القصيد عندك حسب ظني وفهمي لما اوردت
الف شكر وتحية
 
رأيى هو الإسراع بتزويج الفتى و الفتاة و إن كانوا فقراء سيغنيهم الله من فضله مع التشديد على ترفيع ثقافتهما الإسلامية فهى السلاح الذى سيستعملانه فى مواجهة كل مشاكل الحياة ...
وليس هناك مسوغ لتضييق رحمة الله ، إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون ..
و الله بحثت عن سبب منطقى للإنفلات الأخلاقى الذى انتشر فى بلادنا مثل السرطان فلم أجد له سبباً سوى ضعف الثقافة الإسلامية و تعسير الزواج من الآباء و الأمهات ...
إن الله يرزق الكفار إذا ما اجتهدوا ، و منظر الكفار و هم ينهضون باكراً و يتوجهون إلى العمل فى همة و نشاط هو خير دليل على أن لكل مجتهد نصيب و الله لا يضيع اجر العاملين ..
أما فى بلادنا فيا للعجب ...تجد الشاب يستمرئ الجلوس عاطلاً فى إجازة مفتوحة تستمر لعدة أعوام و يأخذ مصاريفه من ابيه و أمه أو من خاله المغترب ، ثم يجلس أمام الدكان أو فى طاولة الكوتشينة فى النادى أو فى مقهى الإنترنت و يقول لك فى إنكسار : أوووووف زهج شديد و الله ...
ثم يجلس إلى مائدة لم يكن له شرف توفير خبزها و لا لحمها و لا صلصتها ....
تزويج الايامى و الصالحين أمر حث عليه القرآن و قال عنه النبى صلى الله عليه و سلم : إلا تفعلوه تكن فتنة فى الأرض و فساد كبير ...
و عندها ستختفى أوبئة تفشت فى مجتمعنا ردحاً من الزمان و أخطرها جريمة تصريف الشهوة الطبيعية فى غير مكانها ...
دعوب
استفاضة متحفة ولعلي اوافقك في كثير مما ورد وكنت ابحث عن اجابة ونصيحة في هذا الاطار وتتسم بهذا الوضوح
لك الود
 
الرأي الأول للفتاة .. ربما كانت تود مواصلة تعليمها و ترى أن الزواج سوف يعيق هذه الخطوة أو أنها ترى أنها ستستطيع التوفيق بين الأمرين أو هي من البداية بايعة موضوع الجامعة ..
و نصيحتي ستكون الموافقة إذا كان ذو خلق و دين ..
موضوع رائع ..
تسلم عم حسن ..
شكرا لك (بُنيتي ) علي المرور الطيب والراي المطروح
تحية واحتراما
 
الزمن العلينا دا زمن علام قول حبوباتنا


لوكان شاب ذو مسئولية وجادي ممكن تكون خطوبة والبت تكمل تعليمها .. حتى لو اتزوجته وكملت تعليمها وانا شخصيا بعرف ناس متزوجين وكملوا تعليمهم الجامعي .. بس العلم اصبح مهم في زمنا ده :)
 

مرتضى دعوب

Administrator
الاخوة والاخوات
كنت اود ان نناقش هذه القضايا في ظل القيم الاسلامية
علي سبيل المثال (ان اتاكم من ترضون دينه فزوجوه )وهل تؤخذ هذه القيم بعد تفصيلها علي الواقع ام ان القيمة نفسها هي التي تخدم الواقع وفُصلت له
ام انه لايمكن تطبيق قيمة منفردة ان لم تتوفر مجموعة القيم الاخري
الف شكر
القيمة الإسلامية هى الأسلم و فيها صلاح الدنيا و الآخرة
 
أعلى