معلمات و لكن . .

سلاماااات . .
الإسم : عائشة الفاتح . .
المهنة : طبيبة . .
دقيقة , دقيييييقة . .
عفواً :
الإسم : عائشة الفاتح . .
المهنة : معلمة لغة عربية . .
مما كنت صغيرة (وبلعب في التراب)
أي زول بسألني عايزة تبقي شنو ؟ ردي بكون : عايزة أبقى مهندسة . .
و مرت السنين , و تغيرت ظروف الزمان و المكان , و دخلت إن وأخواتها و أصبحت أمنيتي من كان و أخواتها و أصبح حالي اليوم طبيبة , ااااااااااااه ( نفس طويييييل ) و حليلها الهندسة . .
و في الكبر : يعني حالياً , لو زول سألني لو جاتك فرصة تغيري من الطب حتغيري لشنو ؟
بقول ليهم : معلمة . .
رغبة التدريس بقت من الرغبات اللي بقيت ساعية أحشر روحي فيها , لأني و بي فهمي البسيط إنو التدريس رسالة سامية جداً . .
و دخلت التجربة دي قبل سنتين في أحد الكورسات الصيفية و كنت معلمة رياضيات , و أظرف حاجة لما تلاقيني بنت من البنات الدرستهم و تنادي بعلو صوتها أستااااااااذة , و خاصة لو معاي صحباتي , بيعاينو لي بإستغراب و لسان حالهم يقول ( هملة عدوووووك ) قال أستاذة قال ..
المهم جاتني فرصة تانية إني أمارس مهنة التدريس , و المرة دي مع من أحسبهم من خير الرفقة في برنامج ( النادي الصيفي ) و المرة دي كمعلمة لغة عربية . .
و دي نافذة حنحكي ليكم من خلالها ( أنا و تماضر و سلمى و عفراء ) تجربتنا مع هذه المهنة النبيلة , و دمممممممتم سالمين . .
 
التعديل الأخير:

الوان

Active member
المعلم مشروع يطرح نفسه للمجتمع واهدافه جميله
نتمنى لكم التوفيق فى النادى الصيفى ومذيد من التقدم فى مهنة الطب
 
سلاماااات . .
الإسم : عائشة الفاتح . .
المهنة : طبيبة . .
دقيقة , دقيييييقة . .
عفواً :
الإسم : عائشة الفاتح . .
المهنة : معلمة لغة عربية . .
مما كنت صغيرة (وبلعب في التراب)
أي زول بسألني عايزة تبقي شنو ؟ ردي بكون : عايزة أبقى مهندسة . .
و مرت السنين , و تغيرت ظروف الزمان و المكان , و دخلت إن وأخواتها و أصبحت أمنيتي من كان و أخواتها و أصبح حالي اليوم طبيبة , ااااااااااااه ( نفس طويييييل ) و حليلها الهندسة . .
و في الكبر : يعني حالياً , لو زول سألني لو جاتك فرصة تغيري من الطب حتغيري لشنو ؟
بقول ليهم : معلمة . .
رغبة التدريس بقت من الرغبات اللي بقيت ساعية أحشر روحي فيها , لأني و بي فهمي البسيط إنو التدريس رسالة سامية جداً . .
و دخلت التجربة دي قبل سنتين في أحد الكورسات الصيفية و كنت معلمة رياضيات , و أظرف حاجة لما تلاقيني بنت من البنات الدرستهم و تنادي بعلو صوتها أستااااااااذة , و خاصة لو معاي صحباتي , بيعاينو لي بإستغراب و لسان حالهم يقول ( هملة عدوووووك ) قال أستاذة قال ..
المهم جاتني فرصة تانية إني أمارس مهنة التدريس , و المرة دي مع من أحسبهم من خير الرفقة في برنامج ( النادي الصيفي ) و المرة دي كمعلمة لغة عربية . .
و دي نافذة حنحكي ليكم من خلالها ( أنا و تماضر و سلمى و عفراء ) تجربتنا مع هذه المهنة النبيلة , و دمممممممتم سالمين . .
لك التحية وانت تبدعين في العمل العام وفي المنتدي فحقا انت معلمة . ولاشك انها فرصة لنا كي نستمتع بالمواقف والعبر المستفادة من التجربة التي سوف ينقلها قلمك
 
سلاماااات . .
الإسم : عائشة الفاتح . .
المهنة : طبيبة . .
دقيقة , دقيييييقة . .
عفواً :
الإسم : عائشة الفاتح . .
المهنة : معلمة لغة عربية . .
مما كنت صغيرة (وبلعب في التراب)
أي زول بسألني عايزة تبقي شنو ؟ ردي بكون : عايزة أبقى مهندسة . .
و مرت السنين , و تغيرت ظروف الزمان و المكان , و دخلت إن وأخواتها و أصبحت أمنيتي من كان و أخواتها و أصبح حالي اليوم طبيبة , ااااااااااااه ( نفس طويييييل ) و حليلها الهندسة . .
و في الكبر : يعني حالياً , لو زول سألني لو جاتك فرصة تغيري من الطب حتغيري لشنو ؟
بقول ليهم : معلمة . .
رغبة التدريس بقت من الرغبات اللي بقيت ساعية أحشر روحي فيها , لأني و بي فهمي البسيط إنو التدريس رسالة سامية جداً . .
و دخلت التجربة دي قبل سنتين في أحد الكورسات الصيفية و كنت معلمة رياضيات , و أظرف حاجة لما تلاقيني بنت من البنات الدرستهم و تنادي بعلو صوتها أستااااااااذة , و خاصة لو معاي صحباتي , بيعاينو لي بإستغراب و لسان حالهم يقول ( هملة عدوووووك ) قال أستاذة قال ..
المهم جاتني فرصة تانية إني أمارس مهنة التدريس , و المرة دي مع من أحسبهم من خير الرفقة في برنامج ( النادي الصيفي ) و المرة دي كمعلمة لغة عربية . .
و دي نافذة حنحكي ليكم من خلالها ( أنا و تماضر و سلمى و عفراء ) تجربتنا مع هذه المهنة النبيلة , و دمممممممتم سالمين . .

هذه بمثابة (سَلطة كلونيا) افتتاحية تعني ان هنالك اشياء معلقة في غموض التكوين وها نحن نتلبس عباءة التأهب التي تحمل لون الانتظار وتفصيلة الترقب الي حين يترآى الآتي منك انت والثلاثي فهل لنا اتكاءة في مواني الانتظار؟ وعدتم سالمين
 
التعديل الأخير:
تجربة خطيرة جد ........

تجربة ممتعة أعيشها هذه الأيام وهي أنني فجأة وبدون مقدمات ...........معلمة !!!
سئلت يوما لو لم تكوني طبيبة ماذا تكونين ؟ قلت : معلمة .. شئ ما يجذبني لهذه المهنة والرسالة السامية وها أناذي اليوم أكتشف هذا العالم الجميل من خلال قيامي بالتدريس في نادي صناع الحياة الصيفي ....
أقوم بتدريس اللغة الانجليزية أنا وزميلتي عفراء بينما تقوم كل من عائشة وتماضر بتدريس اللغة العربية ويتولى زملاء آخرون تدريس الرياضيات والتجويد ...... بعد انقضاء الحصص الأكاديمية يبدأ النشاط وهنا تكمن الروعة .
فكرة اليوم الأول ..... البرلماني الصغير :
قمنا أنا وزملائي بتقسيم التلاميذ الى مجموعات تختار كل منها اسما وقائدا ثم طلبنا منهم اختيار موضوعات للنقاش نصوت جميعا على أحدها . ومن بين العديد من الموضوعات الشيقة التي اقترحها التلاميذ وقع التصويت على موضوع الاحترام .. طلبنا من كل مجموعة أن تتناقش فيما بينها حول الموضوع وتقوم باختيار أحد أفرادها لطرح نتيجة النقاش ... وكم كانت دهشتنا عظيمة ونحن نستمع الى آرائهم ومناقشاتهم ...
تحدثت احدى التلميذات عن الاحترام الذي ينبغي أن يكون متبادلا بين الطالب والمعلم وقالت لي في معرض حديثها ما جعلني أقول في نفسي : كم هم كبار هؤلاء الصغار !! قالت :( طيب يا أستاذة يمكن تكوني لاحظتي انو بعض المدارس بعملوا فيها شبك للشبابيك عشان الأولاد مايتمردوا ، طيب انتوا ماتعلمونا ما نتمرد قبل ما تختوا الشبك على النوافذ !! ) تمنيت حينها لو سجلت حديثها لأوصل صوتها الى ذوي الاختصاص ...
تواصل البرلمان وتواصل النقاش الثر ،كل كلمة ينطقون بها تقودنا الى المزيد من الأفكار الرائعة والآراء النيرة وكل ذلك وهم ملتزمون بقواعد البرلمان من نظام واحترام لرأي الآخرين وخرجنا منه بتوصيات وسلوك اتفقنا على أن يترجم الى واقع في البيت والمدرسة والشارع .. وكم كانت فرحتي عظيمة بتقبل التلاميذ لهذه الفكرة الجديدة بل وحماسهم لها واحساسهم بأنها المرة الأولى التي يعبرون فيها عن آرائهم . انتهى البرلمان الأول فإذا بالتلاميذ يحيطون بنا ويلحون في السؤال : أستاذة عليييك الله البرلمان الجاي عن شنو ؟؟

وليوميات النادي الصيفي بقية ولكم فائق تقديري
 
التعديل الأخير:
لك التحية وانت تبدعين في العمل العام وفي المنتدي فحقا انت معلمة . ولاشك انها فرصة لنا كي نستمتع بالمواقف والعبر المستفادة من التجربة التي سوف ينقلها قلمك

الرائع : حسن محمد . .
لك التحية أيضاً , و نتمنى أن ننال رضاكم . .
 
هذه بمثابة (سَلطة كلونيا) افتتاحية تعني ان هنالك اشياء معلقة في غموض التكوين وها نحن نتلبس عباءة التأهب التي تحمل لون الانتظار وتفصيلة الترقب الي حين يترآى الآتي منك انت والثلاثي فهل لنا اتكاءة في مواني الانتظار؟ وعدتم سالمين

المبدع دائماً : واحد من الناس , لا أجد كلمات تضاهي أسلوبك المميز في الكتابة . . سلمت يداك . .
و نتمنى أن يكون عودنا أحمد . .
 
تجربة خطيرة جد ........

تجربة ممتعة أعيشها هذه الأيام وهي أنني فجأة وبدون مقدمات ...........معلمة !!!
سئلت يوما لو لم تكوني طبيبة ماذا تكونين ؟ قلت : معلمة .. شئ ما يجذبني لهذه المهنة والرسالة السامية وها أناذي اليوم أكتشف هذا العالم الجميل من خلال قيامي بالتدريس في نادي صناع الحياة الصيفي ....
أقوم بتدريس اللغة الانجليزية أنا وزميلتي عفراء بينما تقوم كل من عائشة وتماضر بتدريس اللغة العربية ويتولى زملاء آخرون تدريس الرياضيات والتجويد ...... بعد انقضاء الحصص الأكاديمية يبدأ النشاط وهنا تكمن الروعة .
فكرة اليوم الأول ..... البرلماني الصغير :
قمنا أنا وزملائي بتقسيم التلاميذ الى مجموعات تختار كل منها اسما وقائدا ثم طلبنا منهم اختيار موضوعات للنقاش نصوت جميعا على أحدها . ومن بين العديد من الموضوعات الشيقة التي اقترحها التلاميذ وقع التصويت على موضوع الاحترام .. طلبنا من كل مجموعة أن تتناقش فيما بينها حول الموضوع وتقوم باختيار أحد أفرادها لطرح نتيجة النقاش ... وكم كانت دهشتنا عظيمة ونحن نستمع الى آرائهم ومناقشاتهم ...
تحدثت احدى التلميذات عن الاحترام الذي ينبغي أن يكون متبادلا بين الطالب والمعلم وقالت لي في معرض حديثها ما جعلني أقول في نفسي : كم هم كبار هؤلاء الصغار !! قالت :( طيب يا أستاذة يمكن تكوني لاحظتي انو بعض المدارس بعملوا فيها شبك للشبابيك عشان الأولاد مايتمردوا ، طيب انتوا ماتعلمونا ما نتمرد قبل ما تختوا الشبك على النوافذ !! ) تمنيت حينها لو سجلت حديثها لأوصل صوتها الى ذوي الاختصاص ...
تواصل البرلمان وتواصل النقاش الثر ،كل كلمة ينطقون بها تقودنا الى المزيد من الأفكار الرائعة والآراء النيرة وكل ذلك وهم ملتزمون بقواعد البرلمان من نظام واحترام لرأي الآخرين وخرجنا منه بتوصيات وسلوك اتفقنا على أن يترجم الى واقع في البيت والمدرسة والشارع .. وكم كانت فرحتي عظيمة بتقبل التلاميذ لهذه الفكرة الجديدة بل وحماسهم لها واحساسهم بأنها المرة الأولى التي يعبرون فيها عن آرائهم . انتهى البرلمان الأول فإذا بالتلاميذ يحيطون بنا ويلحون في السؤال : أستاذة عليييك الله البرلمان الجاي عن شنو ؟؟

وليوميات النادي الصيفي بقية ولكم فائق تقديري

سلمتي يا سلمى . .
 
عدناااااااااااااا :
البرلمان الصغير : مساحة أسبوعية للحوار و إكتشاف القدرات و إستنباط الأفكار من عقول هؤلاء الصغار . .
قبل بدء أول برلمان و للوهلة الأولى شعرنا بالخوف , هل سيتفهم هؤلاء الصغار الأمر أم أنه أكبر من عقولهم يا ترى ؟
توكلنا على الله و بدأنا , كم برعت سلمى في شرح الفكرة و إدارة دفة الحوار ، و اكتشفنا كم هم كبار هؤلاء الصغار , و حقاً تعلمنا منهم الكثير . .
ما أروعها تلك الصغيرة و هي تتحدث : كان الجدير بالأساتذة بدلاً عن أن يسوروا النوافذ أن يتحدثوا مع الأطفال عن أهمية الدراسة و يحببوهم في المدرسة و يزيلوا عنهم مفهوم التمرد . . إبتسمت و أنا أستمع إليها و أخذت أردد في داخلي الحمدلله فما زلنا بخير . .
 
التعديل الأخير:
اسمي عفراء
المهنة: والله ما عارفه
اذكر فيما اذكر انني قد تخرجت من جامعة الخرطوم علوم احياء واحضر الماجستير في الكيمياء الحيوية .. ولست مسجلة رسميا في دفاتر اي مؤسسة حكومية او غير حكومية ..
لكنني احيانا اعمل في معمل واحيانا في صيدلية ( فجأة) وفي اغلب الاحيان استاذ متعاون في الجامعة ...
المهم حاليا انا استاذة لغة انجليزي مرحلة اساس في النادي الصيفي .. وقد اخترت مادة الانجليزي ظنا مني انها مادة سهلة وسلسة .. وقد تبين لي العكس من اول حصة ..فما ان وضعت قدمي داخل الصف ورايت تلك الوجوه الصغيرة تنظر الي .. حتى تملكني الخوف وسرت بجسمي قشعريرة( دي شنو الورطة دي) فقد اعتد -في الجامعة- على التعامل مع طلبة كبار – بل واكبر مني احيانا- اما هؤلاء...
نظرت لتك العيون البريئة ولا ادري اي منا اسوأ حظا من الآخر..بدأت بالتحية .. ثم خرجت بسرعة لاتنفس الصعداء - عفراء اهدي بسم الله انت بدرسي ناس كباااااار غالبك الشفع ديل- عدت للصف وبابتسامة عريضة قلت لهم: انا استاذة عفراء وحاديكم انجليزي.. ولسة باكتب في التاريخ .. يا أستاذة اكتبيهو بالانجليزي .. اي صح .. بسم الله نبدأ .. الحروف ..A يلا كلنا سوى A .. طيب نكتبو..
يا أستاذة نكتب وين .. يا استاذة يمين ولا شمال..
اقلبو الدفتر واكتبو من اول الصفحة ..
ياأستاذة بس كدة شمال..
اي ما الانجليزي بكتبوه شمال..
يا أستاذة انا عندي يمين .. يا أستاذة كده شمال.. يا أستاذة دا كتبو يمين .. يا أستاذة قلتي الدفتر كيف ..يا استاذه
آآآآآه .. ختو الدفتر بالأتجاه البعجبكم واكتبو شميييييييين..
يا أستاذة انا كتبته .. يا أستاذة شوفي كده صح ..يا أستاذة .. ياأستاذة .. ياأ ستاااااااااذة
المهم بعد جهد جهيد انتهت الحصه وكنت اظن انها لن تنتهي..
والغريبة انني خرجت من الحصة وانا اشد اصرارا على مواصلة المسير.. احسست بالمسؤولية تجاه هؤلاء الطلبة .. وانهم بحاجة الي ( وشوية افكار كدة ومثاليات ).. وقد لفت اانتباهي ذلك التفاوت الواااضح في المستويات فبينما يتعثر بعضهم في كتابة الحروف تجد آخرين - يغالطوك عدييل لمن تشك في روحك - مع العلم ان جميعهم في نفس المرحلة العمرية تقريبا .. لا ادري ان كان العيب فيهم ام في مدارسهم .. لكنني مقتنعة اقتناع تام ان مرحلة الاساس اساسها المنزل ومتابعة الاسرة لطفلها ..
(لا زلت اذكر امي (ربنا يديها العافية ) وهي تذاكر معي دروسي وتراجع معنا واجباتنا بل اذكر انها كانت تعد معي الاذاعه الاسبوعية) ..
انا لا ابرئ المدرسة والمدرسين فلكل حظه من المسؤولية..
المهم الحصة الثانية كانت حصة مكتبة ... قدمناها انا وزميلتي الاستاذة سلمى.. كانت فكرة جديدة عليهم وعلينا قسمنا الطلبة لمجموعات ثم وزعنا عليهم مجموعة من القصص.. وتفاجأنا بتفاعلهم معنا – جد فجأوني ماكنته متخيلة انو الجيل دا ممكن يقرى – لكن هذا ماحدث..
انتهى اليوم بخيره وشره ونحن ندعو الله يعيننا على الايام الاخرى.. وللقصة بقية
مع تحيات الاستاذة عفراء
Best regards …

 
التعديل الأخير:
حكاية قصيرة :
في أول يوم في النادي الصيفي سألنا التلاميذ عن رغباتهم المستقبلية و مما جذبني رغبة تلك الصغيرة ذات التسع أعوام . .
أنا عايزة أبقى شيخة , سألناها بإستغراب : شيخة ؟
أيوة عايزة أعلم الناس الدين , ,
إبتسمت للمرة الثانية و كررت بداخلي الحمدلله ما زلنا بخير . .
و اليوم ذهبت إلى محاضرة دينية في الحي تقام كل أسبوع , وجدتها جالسة هناك , ما أروعها فقد بدأت في تحقيق أمنيتها منذ الان . .
 
التعديل الأخير:
أعلى