قحافي
New member
المطرب.. ياســر عبد القادر السر
ولد الفنان ياسر عبد القادر السر أو كما يحلو أن يقال له ((ياسر العيلفون)) في 28/5/1971م بمدينة العيلفون ودرس كل مراحل تعليمه بالعيلفون ومن ثم جامعة أم درمان الأهلية كلية الآداب لغة إنجليزية قسم الترجمة عام 1996م. كما كان لنشأته أثر واضح في مسيرته الفنية وذلك لتأثيره ببعض الشخصيات الفنية في المنطقة والذي تربطه بهم صلة القرابة مثل عميد الفن السوداني الأستاذ أحمد المصطفىوالشاعر الكبير أحمد محمد الشيخ الجاغريو والشاعر الكبير محمد ود الرضي وشيخ الحقيبة الأستاذ مبارك حسن بركات. مما جعله يتأثر بكل هؤلاء وردد أغنياتهم بالإضافة لأغاني الحقيبة وأغاني جيل العمالقة.
بدء ياسر العيلفون الغناء في سن مبكرة جداً حينما كان في المرحلة الإبتدائية ومثل محافظة شرق النيل في الدورة المدرسية وهو في الصف السادس الإبتدائي بعد أن اجتاز عدة تصفياتحتى وصل إلى النهائي الذي أقيم بالمسرح القومي بأم درمان والذي كان تحت رعاية الرئيس الأسبق المشير/ جعفر نمير، وأحرز المرتبة الثانية وكانت بمثابة البداية الحقيقية بالنسبة له وبدأ يتحسس طريقه في المسار الفني، وشئياً فشيئاً بدأ يشارك في المناسبات الخاصة والعامة، ولكن سرعان ما وجد معارضة حادة جداً من والده الذي نصحه بأن يجتهد في مواصلة دروسه أولاً وبعد ذلك يفكر في أن يكون فناناً وقد كان، وبدأ يقلل من نشاطه الفني حتى دخل الجامعة وبدأت شهرته تزداد وصار يطلق عليه (ياسر العيلفون) وهو في الجامعة وذلك لأن الجامعة الأهلية في ذلك الوقت كانت تكتظ بالفنانين والمطربين أمثال وليد زاكي الدين وسيف نورين وأحمد بركات وكثيرون، ثم التحق برمكز شباب بحري وكان ذلك في عام 1991م وبعدها تقدم للجنة إجازة الأصوات وأجيز صوته، وبعد مرحلة الجامعة بدأ يشارك في المنتديات الثقافية كمنتدى الخرطوم جنوب الثقافي، ثم الاحتفالات القومية كمعرض الزهور السنوي والحفلات العامة وغيرها. ثم التحق بالفرقة الموسيقية لسلاح الدفاع الجوي بأم درمان وشارك في منافسات الوحدات العسكرية لفترة ثلاث سنوات ما بين 1997م إلى 2000م حيث كانت فترة خصبة استفاد من نصائح العازفين والفنانين الذين سبقوه في هذا المجال وما زال مديناً لهم بالكثير منهم عصام محمد نور وباقي العقد الفريد.
ثم بدأ يتعامل مع بعض الشعراء منهم الشاعر محمد سفله المقل الذي منحه ثلاث أغنيات منها أغنية (أمنية) التي صاغ الحانها، وأيضاً الشاعر المحامي نجيب مصطفى حسن في أغنية غلطة الشاطر وهي من ألحانه، وهناك كثير من الشعراء وقد سجل في الإذاعة السودانية أكثر من (5) مرات في برنامج استوديو النجوم مع الأستاذ صلاح طه وبرنامج نبض الشباب وفترة المنوعات. وعلى نطاق الشاشة البلورية سجل لبرنامج اسمار وهو سهرة تلفزيونية سابقة كما كان له عظيم الشرف بأنيكون ضيفاً في برامج عيد الفطر عام 2002م حيث كان مستضافاً مع الشاعر الهرم الأستاذ المرحوم / الهادي أدم، وسجل أيضاً لبرنامج أصوات وأنامل أكثر من مرتين. وفي عام 2003م حضر إلى المملكة العربية السعودية (مدينة الرياض) لغرض العمل، وعلى الرغم من المشاركات في المناسبات الخاصة للجالية السودانية هنا في الرياض وبالإضافة للمشاركات في الفعاليات الثقافية لعدد من الروابط المدنية والثقافية ومناسبات السفارة السودانية. وهو لا يتوقف لحظة في تلبية أي دعوة شخصية كانت أم عامة.
ورغم ذلك إلا أنه ما زال يفتقد لإحساس الفنان وافتقد للجو الذي يحتاجه الفنان كي يبدع وينمي موهبته ويزيد انتاجه ويكون مع جمهوره، وهذه من سلبيات الاغتراب بالإضافة لضغوط الغربة والشوق والحنين للوطن الذي يراوده كل يوم. لذا فكر جاداً في العودة لحضن الوطن حتى يتسنى له الالتحاق بما فاته.
ومن هنا بنقول للفنان ياسر أيضاً هنا لك جمهورك ومحبيك ومعجبينك.
ولد الفنان ياسر عبد القادر السر أو كما يحلو أن يقال له ((ياسر العيلفون)) في 28/5/1971م بمدينة العيلفون ودرس كل مراحل تعليمه بالعيلفون ومن ثم جامعة أم درمان الأهلية كلية الآداب لغة إنجليزية قسم الترجمة عام 1996م. كما كان لنشأته أثر واضح في مسيرته الفنية وذلك لتأثيره ببعض الشخصيات الفنية في المنطقة والذي تربطه بهم صلة القرابة مثل عميد الفن السوداني الأستاذ أحمد المصطفىوالشاعر الكبير أحمد محمد الشيخ الجاغريو والشاعر الكبير محمد ود الرضي وشيخ الحقيبة الأستاذ مبارك حسن بركات. مما جعله يتأثر بكل هؤلاء وردد أغنياتهم بالإضافة لأغاني الحقيبة وأغاني جيل العمالقة.
بدء ياسر العيلفون الغناء في سن مبكرة جداً حينما كان في المرحلة الإبتدائية ومثل محافظة شرق النيل في الدورة المدرسية وهو في الصف السادس الإبتدائي بعد أن اجتاز عدة تصفياتحتى وصل إلى النهائي الذي أقيم بالمسرح القومي بأم درمان والذي كان تحت رعاية الرئيس الأسبق المشير/ جعفر نمير، وأحرز المرتبة الثانية وكانت بمثابة البداية الحقيقية بالنسبة له وبدأ يتحسس طريقه في المسار الفني، وشئياً فشيئاً بدأ يشارك في المناسبات الخاصة والعامة، ولكن سرعان ما وجد معارضة حادة جداً من والده الذي نصحه بأن يجتهد في مواصلة دروسه أولاً وبعد ذلك يفكر في أن يكون فناناً وقد كان، وبدأ يقلل من نشاطه الفني حتى دخل الجامعة وبدأت شهرته تزداد وصار يطلق عليه (ياسر العيلفون) وهو في الجامعة وذلك لأن الجامعة الأهلية في ذلك الوقت كانت تكتظ بالفنانين والمطربين أمثال وليد زاكي الدين وسيف نورين وأحمد بركات وكثيرون، ثم التحق برمكز شباب بحري وكان ذلك في عام 1991م وبعدها تقدم للجنة إجازة الأصوات وأجيز صوته، وبعد مرحلة الجامعة بدأ يشارك في المنتديات الثقافية كمنتدى الخرطوم جنوب الثقافي، ثم الاحتفالات القومية كمعرض الزهور السنوي والحفلات العامة وغيرها. ثم التحق بالفرقة الموسيقية لسلاح الدفاع الجوي بأم درمان وشارك في منافسات الوحدات العسكرية لفترة ثلاث سنوات ما بين 1997م إلى 2000م حيث كانت فترة خصبة استفاد من نصائح العازفين والفنانين الذين سبقوه في هذا المجال وما زال مديناً لهم بالكثير منهم عصام محمد نور وباقي العقد الفريد.
ثم بدأ يتعامل مع بعض الشعراء منهم الشاعر محمد سفله المقل الذي منحه ثلاث أغنيات منها أغنية (أمنية) التي صاغ الحانها، وأيضاً الشاعر المحامي نجيب مصطفى حسن في أغنية غلطة الشاطر وهي من ألحانه، وهناك كثير من الشعراء وقد سجل في الإذاعة السودانية أكثر من (5) مرات في برنامج استوديو النجوم مع الأستاذ صلاح طه وبرنامج نبض الشباب وفترة المنوعات. وعلى نطاق الشاشة البلورية سجل لبرنامج اسمار وهو سهرة تلفزيونية سابقة كما كان له عظيم الشرف بأنيكون ضيفاً في برامج عيد الفطر عام 2002م حيث كان مستضافاً مع الشاعر الهرم الأستاذ المرحوم / الهادي أدم، وسجل أيضاً لبرنامج أصوات وأنامل أكثر من مرتين. وفي عام 2003م حضر إلى المملكة العربية السعودية (مدينة الرياض) لغرض العمل، وعلى الرغم من المشاركات في المناسبات الخاصة للجالية السودانية هنا في الرياض وبالإضافة للمشاركات في الفعاليات الثقافية لعدد من الروابط المدنية والثقافية ومناسبات السفارة السودانية. وهو لا يتوقف لحظة في تلبية أي دعوة شخصية كانت أم عامة.
ورغم ذلك إلا أنه ما زال يفتقد لإحساس الفنان وافتقد للجو الذي يحتاجه الفنان كي يبدع وينمي موهبته ويزيد انتاجه ويكون مع جمهوره، وهذه من سلبيات الاغتراب بالإضافة لضغوط الغربة والشوق والحنين للوطن الذي يراوده كل يوم. لذا فكر جاداً في العودة لحضن الوطن حتى يتسنى له الالتحاق بما فاته.
ومن هنا بنقول للفنان ياسر أيضاً هنا لك جمهورك ومحبيك ومعجبينك.