الذ المشجعين فى دورى العيلفون

[احمد الحبر]

 

[احمد الحبر]

هناك لاعب ومشجع في آن واحد يتسم بالظرافه وخفة اللسان ورشاقة الحركه ألا وهو التقـليعة لاعب الوحده ولاعب الوفاق ولاعب المورده ولاعب الاسماعيلي الحالي :

 

[عثمان بدرالدين الطيب]

زهير الخير وعمك فؤاد هم من الذ المشجعين فى العيلفون ايضا هنالك احد مشجعين نادى بدر مشهور بعبارته (نيجيريا يااااااااااااااااى) ولو ان الدورى فى العيلفون فقد تشويقه وقاعدته الجماهيريه التى كانت يعرفها بها السابق.

 

[عمار ود الرؤفى]

صورة أخرى لمندوب البسمه وملك البهجة (ألـــو) :

احلى حاجه الخلفية مريخية
اى معركة مع الشرطة كانت بسبب اخونا زهير فريق وراء تحب زهير حب جنونى يحسد عليه

 

[ازهري]

كان في مشجع من الشريق (بشجع فريق بولاد ) هذا المشجع كان عجيبا جدا وكان لياقتو عالية جداً ،،، كان المشجع لا يجلس مع الجمهور ابدا،،، وانما بين الجمهور ورجل الراية ،، وعندما تلعب الكرة لاحد المهاجمين يقوم الراجل بعض(من عضة) جلابيته باسنانه ويطلق ساقيه للريح على الخط ،، وعندما تقطع الكرة عندو فرامل عجيبة ،،ويرجع مع الكرة مرة أخرى ويظل على هذا الحال حتى نهاية المباراة ،، انا نسيت اسمو ولكن من ظرفاء دوري العليفون

 

[احمد الحبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ازهري

كان في مشجع من الشريق (بشجع فريق بولاد ) هذا المشجع كان عجيبا جدا وكان لياقتو عالية جداً ،،، كان المشجع لا يجلس مع الجمهور ابدا،،، وانما بين الجمهور ورجل الراية ،، وعندما تلعب الكرة لاحد المهاجمين يقوم الراجل بعض(من عضة) جلابيته باسنانه ويطلق ساقيه للريح على الخط ،، وعندما تقطع الكرة عندو فرامل عجيبة ،،ويرجع مع الكرة مرة أخرى ويظل على هذا الحال حتى نهاية المباراة ،، انا نسيت اسمو ولكن من ظرفاء دوري العليفون

على ما أعتقد اسمه محي الدين الشريق !!

 

[عبدالله حسن يوسف]

والله بوست جميل جدا جدا .. اذكر في العقد الماضي من الزمان كانت مباريات مريخ مورده اهم احداث العيلفون حينها .. الكل في حاله ترقب وانتظار حتى مشجعين الفرق الاخرى .. يوم المبارة الكل في حاله سكون لا دكاكين لا ماره الا من الجنس اللطيف .. من لا يملك ثمن التذكره ينتظر (الملح) .. مشجعون المورده ياتون وهم يحملون ذلك العلم الضخم يتقدمهم (حلف) بمعذوفاته الشهيره ومن خلفه (هجو - عبدالمنعم الصديق واخرون) .. اما المريخاب فهم حاله خاصه من الاستمتاع المباح وغير المباح صرخات عبدالرحيم الطيب .. عبدالله محمود .. حبر ابوعركي والبقيه تلك الصرخات تترجم كتمريرات وتهديفات من اقدام اللاعبين .. يا له من جمال فقدناه .. الا انني واخي الاكبر (يوسف) كنا حاله خاصه حيث اننا نذوب عشقا في مريخنا الذي لا نبدل وفي الوقت ذاته كان الوالد رئيسا لنادي المورده وكنا مجبرين على الاحتفال مع المورداب في مسائرهم ورحلهم عند الفوز على المريخ ونحن نتذوق مرارات ذلك حفاظا على المصروف وما الى ذلك .. لكنه حال اغلب التفاصيل الجتماعيه بين الجارين فريق ورا وفريق بتري من صداقات وعلاقات اكبر من كل ما ذكر .. اما اجمل قصص الجماهير كانت قصة شخصين من المورداب لا اذكرهم سافروا بحكم عملهم الى مدينة الابيض وهم في سوق الابيض كانت عقارب الساعه تشير الى ابتدا مباره مريخ مورده في العيلفون فما كان منهم الا ان صعدوا فوق سيارتهم (اللوري) وهم يهتفون مورده مورده مورده في استغراب الماره والحضور بسوق الابيض .. الا رحم الله ذلك الزمن الجميل واطال في عمر مريخنا الذي ندمن وموردتنا التي نحترم والتحيه لكل اندية العيلفون

 

[فوزية]

لا تنسوا الحاجة السارة (سارو) كانت مشجعة موردابية مرحة تدخل الأستاد تشجع وتهتف رحمها الله

 

[عبدالعظيم الفكى]

بوست كان غاية فى الإمتاع

 

[بشرى مبارك ادريس]

فى العام 1988 الى 1990 ابان تواجدى بالعيلفون رئيسا للقسم كان يحضر لزيارتى نفر كريم من الاصدقاء والاهل بالسقاى وكان متابعين ومعجبين بدورى العيلفون فكانوا يشجعون حسب تشجيعهم لأندية الخرطوم ، فمنهم من شجع المريخ بقوه وكذلك الهلال وعدد منهم شجع الموردة اعجاباً بفن بريش وامكانياته التهديفية العالية فى ذلك الزمان عندما يضع له شوقى الباص بالمقاس ، كانت ايام ممتعه ورائعه ورغم شغب بعض المشجعين امثال المقيم معى الان فى بيرمنجهام نافع الطيب والذى اصبح وديعاً ومسالماً على غير شغبه الزمان ، إلا اننا كنا نستمتع بحق وحقيقة وكانت موردة مريخ لا تقل عن هلال مريخ فى العاصمة ، التحية لذلك الجيل العملاق من اللاعبين والادارين والمشدعين والاتحاد والشرطة واحييهم جميعاً .​