قريباً : الاستاذ / سليمان الطيب منير يحل ضيفاً على منتدى العيلفون

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صالون العيلفون

الحوار رقم ( 6 )



حوارات عيلفونية متواصلةإن شاء الله نستضيف فيها كل مرة أحد أبناء العيلفون لإلقاء الضوء على تجربته في الحياة ورؤيته في ما يهم وطننا الصغير بصفة خاصة ، وكل ما يهم وطننا الكبير بصفة عامة .
يشرفنا ويسعدنا أن يكون ضيفنا القادم الاستاذ / سليمان الطيب منير أحد رواد العمل الإداري بالسودان – يطل علينا عبر صالون منتدى العيلفون ،ويسرنا ان نتلقي أسئلتكم للضيف الكريم عبر هذا البوست والذي سوف يظل مفتوحاً حتى أكتمال اللقاء .
 
التعديل الأخير:
الاستاذ / سليمان الطيب منير ،غنيٌ عن التعريف فقد زود المكتبة العيلفونية بكتابه القيّم : هلال العيلفون أضواء وظلال – دراسة في نشأة الهلال والحركة الرياضية وملامح تاريخية للعيلفون وفيض من الخواطر والرؤي والذكريات – والكتاب في طبعته الثانية ظهر في إطلالة جديدة وفي ثوب قشيب ويعكس حضارة العيلفون ومكانتها التاريخية .


غلاف الطبعة الثانية
 
التعديل الأخير:

احمد الحبر

Administrator
طاقم الإدارة
نسأل الاستاذ سليمان سؤال تعريفي .. البطاقة الشخصية :

( الاسم .. النشأة .. المراحل الدراسية .. الوظيفة الحالية والسابقة .. مكان العمل .. مكان الاقامة ) ..

 

BADR ELSIR

Administrator
طاقم الإدارة
ألـــف تحـــيه وســـلام للإدارى الفــــذ
والكـــاتب الذى أرَخ للعيلفون..


من خلال كتابه القيم..هلال العيلفون...


وهاهى الطبعة الثانيه فى طريقها الى القارىء ...


ألف تحية وتهنئة على هذا العمل الضخم..
استاذنا الجليل سليمان:


لقدعشت ودرست الدراسات العليا فى اوروبا –لاهاى-بلد النظام...


ثم أمريكا - كاليفورنيا-أرض الأحلام


لا شك أن كل ذلك أضاف إليك خبرات نادره


ومميزه فى المجال الإدارى وشتى ضروب الحياه..


ثم إستقر بك المقام فى العيلفون..


القرية الوادعة التى أصبحت مدينة


باضلاعها الثلاثة:


من مسيد الأرباب و عبق التاريخ


ودائرة العيلفون والإهمال الإدارى


ودائرة الطبقات المثقفه والمشاركات الخجولة...


كيف للعيلفون أن تلحق بالركب الحضارى
والمد المتسارع الذى عشته أنت فى أرض الأحــلام؟؟
وكيف لهذه الأضلاع أن تطور عيلفون الأحلام؟؟؟؟
 

احمد الحبر

Administrator
طاقم الإدارة
لماذا الاصرار على اختيار اسم هلال العيلفون تحديداً في حين أن الكتاب يؤرخ للعيلفون في نواحي شتى مع احترامنا الكامل لإسم (الهلال) ولكن في تقديري أراهـ يضيق واسعا ؟..
 
ألـــف تحـــيه وســـلام للإدارى الفــــذ

والكـــاتب الذى أرَخ للعيلفون..


من خلال كتابه القيم..هلال العيلفون...


وهاهى الطبعة الثانيه فى طريقها الى القارىء ...


ألف تحية وتهنئة على هذا العمل الضخم..
استاذنا الجليل سليمان:


لقدعشت ودرست الدراسات العليا فى اوروبا –لاهاى-بلد النظام...


ثم أمريكا - كاليفورنيا-أرض الأحلام


لا شك أن كل ذلك أضاف إليك خبرات نادره


ومميزه فى المجال الإدارى وشتى ضروب الحياه..


ثم إستقر بك المقام فى العيلفون..


القرية الوادعة التى أصبحت مدينة


باضلاعها الثلاثة:


من مسيد الأرباب و عبق التاريخ


ودائرة العيلفون والإهمال الإدارى


ودائرة الطبقات المثقفه والمشاركات الخجولة...


كيف للعيلفون أن تلحق بالركب الحضارى
والمد المتسارع الذى عشته أنت فى أرض الأحــلام؟؟

وكيف لهذه الأضلاع أن تطور عيلفون الأحلام؟؟؟؟
شكرا دكتور بدر الدين ونتمنى ان تجد اسئلتكم الاجابة الكافية من الضيف الكريم
 
[font=&quot]الدراسة [/font]والعيش في الولايات المتحدة الامريكية حلم يراود الكثيرين وقد تسنى لكم ذلك كيف تنظر لتلك التجربة ؟
 
الا تتفق معي استاذ / سليمان أن التوثيق للعيلفون ضعيف بالرغم من التاريخ الناصع وتوافر الكادر البشري القادر على التوثيق وما هو المخرج لكتابة تاريخ العيلفون ؟
 
الأُستاذ سليمان الطيب منير أين هو مِن الآداب بشتّى ضُروبها خاصةً الشعر أو القِصّة و هو خِريج جامعة الخرطوم العريقة في كلية الآداب العريقة التي تخرَّج منها الكثير مِن أُدباء و شعراء السُودان فالقارئ لكتاب هلال العيلفون و الذي حُظِيت بقراءته يجده يَنم عن مَوهِبة سَردِية لافِتة
واقع المعاشِيِّين في السُودان كمعظم الدول العربِية يَفتَقر للفِكر و المَنْهَج على الصَعِيد الرسمي الحكومي أو الشعبي في حين نجد العكس تماماً في الدول الغربيّة أو الدول الآسيوِية المُتقدِّمة كاليابان على سَبيل المِثال نجد أنّ بداية التَقاعُد بِنهاية الخدمة تُعَد بِداية لحياة مُنْتِجة و مُبْدِعة جدِيدة مَصقُولة بالخبرة و النُضج هل يتََّفِق الأُستاذ سليمان معي في ذلك و كَيف يمكِن تَحقِيق مثل هذا الفهم لدينا بالسودان رسمِيّاً و شَعبيَّاً
 
الأُستاذ سليمان الطيب منير أين هو مِن الآداب بشتّى ضُروبها خاصةً الشعر أو القِصّة و هو خِريج جامعة الخرطوم العريقة في كلية الآداب العريقة التي تخرَّج منها الكثير مِن أُدباء و شعراء السُودان فالقارئ لكتاب هلال العيلفون و الذي حُظِيت بقراءته يجده يَنم عن مَوهِبة سَردِية لافِتة
واقع المعاشِيِّين في السُودان كمعظم الدول العربِية يَفتَقر للفِكر و المَنْهَج على الصَعِيد الرسمي الحكومي أو الشعبي في حين نجد العكس تماماً في الدول الغربيّة أو الدول الآسيوِية المُتقدِّمة كاليابان على سَبيل المِثال نجد أنّ بداية التَقاعُد بِنهاية الخدمة تُعَد بِداية لحياة مُنْتِجة و مُبْدِعة جدِيدة مَصقُولة بالخبرة و النُضج هل يتََّفِق الأُستاذ سليمان معي في ذلك و كَيف يمكِن تَحقِيق مثل هذا الفهم لدينا بالسودان رسمِيّاً و شَعبيَّاً
شكراً شاعرنا المرهف ياسر خيري ومتعك الله بالصحة والعافية
 

um rayan

Administrator
الأُستاذ سليمان الطيب منير تجمعني بكم صلة قرابة هي مبعث فخري فلكم التحايا و انتم تشرفون صالون العيلفون.
كتابكم هلال العيلفون أثمّة كتب بعده تنتظر الخروج إلى النور؟
أزمة القراءة و الكتاب أتقف خلفها دور النشر أم الكتّاب أنفسهم أم المتلقي أم يقف خلفها التقدم التكنلوجي و دخول الإنترنت كمنافس قوي للكتاب
 
الأُستاذ سليمان الطيب منير تجمعني بكم صلة قرابة هي مبعث فخري فلكم التحايا و انتم تشرفون صالون العيلفون.
كتابكم هلال العيلفون أثمّة كتب بعده تنتظر الخروج إلى النور؟
أزمة القراءة و الكتاب أتقف خلفها دور النشر أم الكتّاب أنفسهم أم المتلقي أم يقف خلفها التقدم التكنلوجي و دخول الإنترنت كمنافس قوي للكتاب
رزقك الله الجنة أختنا أم ريان
 
ابدأ مشاركتي بالقران " اقرأ باسم ربك الذي خلق " ، وكذلك قوله تعالي في سورة النمل " قَالَ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (38) قَالَ عِفْرِيتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ ? وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (39) قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ? فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَ?ذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ? وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ? وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ (40) ”
أن من كرمه تعالى أن علم الإنسان ما لم يعلم وان من ثمار ذلك هذه الشبكة المدهشة التي قربت المسافات والتي اختصرت البحث وجعلت الناس في غرفة واحدة ان جاز التعبير. في يوما مأ كان تسويق كتاب العم سليمان الطيب بواسطة المسافرين وما يتبع ذلك من عنت ومشقة جلاوزة الجمارك وغيرهم وكأنك تحمل معك ممنوعات مضرة بالصحة ، اما الآن فقد اطل علينا العم سليمان الطيب – حفظه الله – في هذه الشبكة المدهشة بكتابه الذي اسماه تواضعا (هلال العيلفون) في طبعة ثانية منقحة ظهر فيها الكاتب وعليه وقار السنين وكأنه يحث الشباب من الاستفادة من خبراته وتجاريبه في الحياة.
وان كان لي من طلب من العم سليمان - أمد الله في أيامه – وهو الذي شارك في إدارة البلاد في عصرها الذهبي أن يقدم فلاشات ووصفات مختصرة في الإدارة والاقتصاد من واقع تجربته الثرة عسى أن تنير الطريق لمن أراد ذلك . والله من وراء القصد.
كما واشكر الاخ / الصادق عثمان الطيب على اللفتة الكريمة بظهور الكاتب والكتاب بهذا المنتدى الراقي.
ابنكم / عبد المنعم محمد الطيب - ابها - abuhosam1953@gmail.com
 
التعديل الأخير:
ابدأ مشاركتي بالقران " اقرأ باسم ربك الذي خلق " ، وكذلك قوله تعالي في سورة النمل " قَالَ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (38) قَالَ عِفْرِيتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ ? وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (39) قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ? فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَ?ذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ? وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ? وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ (40) ”
أن من كرمه تعالى أن علم الإنسان ما لم يعلم وان من ثمار ذلك هذه الشبكة المدهشة التي قربت المسافات والتي اختصرت البحث وجعلت الناس في غرفة واحدة ان جاز التعبير. في يوما مأ كان تسويق كتاب العم سليمان الطيب بواسطة المسافرين وما يتبع ذلك من عنت ومشقة جلاوزة الجمارك وغيرهم وكأنك تحمل معك ممنوعات مضرة بالصحة ، اما الآن فقد اطل علينا العم سليمان الطيب – حفظه الله – في هذه الشبكة المدهشة بكتابه الذي اسماه تواضعا (هلال العيلفون) في طبعة ثانية منقحة ظهر فيها الكاتب وعليه وقار السنين وكأنه يحث الشباب من الاستفادة من خبراته وتجاريبه في الحياة.
وان كان لي من طلب من العم سليمان - أمد الله في أيامه – وهو الذي شارك في إدارة البلاد في عصرها الذهبي أن يقدم فلاشات ووصفات مختصرة في الإدارة والاقتصاد من واقع تجربته الثرة عسى أن تنير الطريق لمن أراد ذلك . والله من وراء القصد.
كما واشكر الاخ / الصادق عثمان الطيب على اللفة الكريمة بظهور الكاتب والكتاب بهذا المنتدى الراقي.
ابنكم / عبد المنعم محمد الطيب - ابها - abuhosam1953@gmail.com
شكراً لكما الصادق عثمان الطيب وعبد المنعم محمد الطيب
 

ابومازن

New member
هلال العيلفون كتاب قيم بمعنى الكلمة وثق للعيلفون في فترة عاشها الأستاذ سليمان الطيب منير ،، أكاد اجزم بأن الكتاب شمل كل شيئ ،، لم يترك شاردة ولا واردة ،، بمثل هذا الألق هل يمكن أن يرجع أستاذنا إلى الفترة التي بدأت من دخول الشيخ إدريس بن الأرباب إلى العيلفون ويوثق تأريخيا وإجتماعيا لبداية العيلفون ومراحل تطورها و تعاقب خلفائها وشيوخها وطريقة زراعتهم و تأريخ دخول القبائل الأخرى التي تمازجت و خلقت هذا النسيج الإجتماعي الرائع .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى